طلابى ناكونى
|
طلابى ناكونى انا اسمى وفاء اعمل مدرسة فى مدرسة صنايع و قد سافر زوجى للعمل فى الخارج و كنت لمر بفترات من الزهق فالت لى صديقتى ان اعطى دروس خصوصية للطلاب لكى املاء وقت فراغى كان اعطى درسا لاربعة طلاب و كانت ارى نظرتهم الشهوانية فى عينهم و مع مرور النصف الاول من السنة كنت قد تعرفت عليهم جيدا و كانوا يعملون بيتى كبيتهم و فى وقت من الدرس قام طالب منهم و قالى لى انة سوف يعمل قهوة فقلت لة البيت بيتك و بعدت مشربت القوة حسيت بدوخة و نعاس و نمت ما حسيت وصحيت لقيت نفى ملط و كانت يوجد لبن على وجهى وصدرى وطيزى و كسى ووجدت الطلابى يتفرجون على الكومبيوتر و سالتهم عملتوا اية يكلاب قولولى يا متنكة لو اتكلمتى احنا مصورنيك فديو و قالوا لى انتى من اليوم هتبقى الشرموطة بتاعتنا واخذوا نسخة من مفتيح البيت و ماشوا . وتانى يوم كنت نايمة الساعة 10 لقيت صوت بيصينى لقيتهم بيلعقونى و قلالولى يلا ياشرموطة هنيككك و قام احدهم بوضع زبة فى فمى فاقمت بمصة و بقيت بالحسة و قام الاخرون بوضع زبهم فى كسى و الاخر فى طيزى و الربع بين بزازى حسيت بالذة مرى محسيت بيها قبل كدة و بدات استمتع بيهم صار ينكونى و يبدلوا مكنهم وانا مش ادرة و طالبت منهم انهم يباتوا معايا و من ثم اخذ رامى يضع زبة فى فمى ولا يحركة ويقولى مصى ياشرموطة و انا اقلة حاضر و احمد اقعد يدخل زبة فى كسى و يدخل بسرعة ويطلع لدرجة انى كنت عايزة يفضل حاطوة جوة ميطلعوش طول عمرة و كان بتاع ماجد كبير و كان فى طيزى لم اعتقد ان نيك الطيز مولم لهذا الحد و لكنة كان مومتع متعة لايتخيلة احد و كانت دموعى تنزل من كتر الوجع و من ثم قالوا لى انهم زاهبون للغداء و من ثم للابسوا ملابسهم و قفلت الباب بعدها بالقفل و نمت على الارض من كتر التعب و بقيت شرموطة لطلابى |
