صور سكس نار من مدونات سارة الجزء السادس

وما ان دخلت في بحر النشوات حتى ارتعش بدني وبدى نفسي ثقيلا عميقا وكان انفاسي محملة بالغرائز, فحاولت كبح اهوائي ورغباتي المجنونة ولكن راسي المغسول باقوى صور سكس نار سكس نيك كان يمدني بكم هائل من الهيجان والعهر لم استطع التخلص منه… وبشكل مفاجىء سمعت صوت سارة وهي تقطع اجواء السكون في الغرفة, فاذ بها تناديني من سريرها

ماذا تفعل!! ماذا تفعل, كانت كلماتها كافية كي تتجمد يداي وكاد قلبي يجمد معها, وبسرعة ابعدت يداي عن قضيبي الكبير, ونظرت بشكل دقيق الى سارة فاذ بها تنظر الي, وقد تمددت على كوعها الايسر, واعادت الكرة وقالت ماذا تفعل, ماذا؟!

لا شيء لا شيء, قلتها وانا اكذب اذ لا مخرج لي سوى الكذب فلم اعتد مصارحة النساء ومحادثتهم هكذا احاديث جريئة لا بل واني لم اكلم حتى اصحابي الذكور بهذه الدقة والفصاحة والصراحة والعهر لاني كنت دائما اخاف من ان تصل الاخبار الى الاهل, واهلي من المحافظين جدا فاخاف من ردة فعلهم وما قد يفكرون بي حينها..

لقد كنت تمرج اليس كذلك, لا تكذب هيا قل لي, كنت تمرج؟ وقد بدت السعادة على صوتها الامر الذي جعلني اخرج من قيود العفة والخجل فجاوبتها وبفصاحو وبصوت صادح: اجل اجل اجل

وما ان انهيت كلماتي حتى سمعت صرير سريرها وصوت اقدامها وهي تسير على الارض, فمددت يدي وبسرعة قمت بسحب الوسادة من اسفل راسي ورميتها فوق قضيبي الذي بدى كالجبل العظيم.. وما هي الا ثانية حتى وجدها تركع بجوار سريري وبالقرب من قضيبي ورغم الظلمات فقد كان وهج عينيها يبرق كالنجوم في سماء ليلة صيفية ساحرة, فغرقة في بحر من الغرام نقلني الى حضرت ما اقتطفته في راسي من صور سكس نار مثيرة جميلة بديعة فضاجعتها ونكحتها الف مرة ومرة وكانت شهواتي تزيد بعد كل مرة ومرة حتى انتصاب قضيبي الذي بدى وكانه خالد… فما اكاد اتخيل اني قذفت حتى اضرب يدي عليه فاجد انه ما زال يقف كملك عظيم وهو ينتظر نصفه الثاني, هذا الكس الممحون الطيب النظيف..