شرموطة الاتوبيس
شرموطة الاتوبيس
انا من عائلة ميسورة الحال و لم اركب اتوبيس فحايتى ولكن فى مرة وقعت من الفلوس فا ضطرارت لا ركوب الاتوبيس و ركبت و كنت رياح التحرير وكان الاتوبس زحمة وكانت وقفة جمبى وحدة حوالى 30 سنة وملاصقة لى و حسيت انها لزقة اوى و بدات ارجع لوارء براحة ولجعلها امامى و حسيت انها كنت مبسوطة و بدات احك فيها و ازق فيها و احسس على طيزها الطرية و كانت تقريبا من غير كلوت و كانت لبسة فيزون و بات الزق فيها و قام زبى بالانتصاب و هى رجعت لوارء عليا و كانت تحك طيزها فيا و تفركة بطزها وكانى بنيكها بالظبط و بعد ربع ساعة لقيتها نزلة من الاتوبيس فنزلت زرها و مشيت وراها حوالى ربع ساعة و كنت تنظر الى فى خوف و بعد فترة مشييت جنبها و طلبت منها اسمها و بعد الحاح قلت لى اسمها و لكنها طلبت منى الرحيل و كان اسمها لوى و رحت التلها انتى جامدة اوى فبصتلى بارف و قلتلى هو انتا فكرنى اية قولتها انا اسف فقلتلها انتى مالك تعابنة كدا لية انتى متجوزة قالتى لا و لكنى اعشك الجنس و لاكن فى الاتوبيس لانة مش بياخد وقت و غير كدة السمعة فقالتها خدى نمرتى و لو عزتى حاجة كلمنى
و بعد 3 ايام فكلمتنى و قالتى عايزة اشوفك فتفقنا على ان نتقابل فى شقتى و كنت مترددة لانها اول مرة تعمل كدة و فعللا دة كان احساسى بيقول كدة قبلتها و كانت لبسة نفس الفيزون و قام زبى بالانتفاض و اول لما دخلنا ال شقة امت حضنها من وراء و فركت زبى فيها بالجامد ورحت قالتلى انا عايزة امشى قالتى انا عرفت شبان قبل كدة لكن اول مرة اعمل كدة و راحت التلى انا عايزة افضل بنت
نمت عليها فوق اللاريكة الى فى الغرفة و بوست شفايفها و رقبتها و صدرها و كنت كلى رغبة انى انيكها بشكل كبير و حسيت انها راحت منى فعلا فى غيبوبة جنس و بقت بتقول اة اة اة اة اة بس و نيمتها على بطنها و قلعتها البنطلون و فعلا كانت من غير كلوت و رحت قالع البنطلون و ما صدقتش و زبرى بيلمس طيزها و كانت طيزها نعمة جداا و طرية جداا و هية بتقولى اوعى تدخلة اوعى تدخلة هيوجعنى اوووى دة كبيرو راحت معيطة و قالت انا كنت بدخل فية خيارة او اى حاجة لكن رفيعة مش تخين زى زبرك هيوجعنى و بعدين انت ممكن تجيبهم و انا اسمع من صحابى ان لما بتجيبهم هاخد علية اوووى ومش هاقدر ابطل قلتلها طيب ادخل حتة صغيرة و ابقى اجيبهم برة قالت طيب حتة صغيرة اوووى و براحة
|