سكس نيك مثير ساخن مع اطياز واكساس وبزاز مثيرة-القصة الرابعة
كانت لي صديقة تحب الزب كثيرا ولا تشبع من سكس نيك و ساحكي لكم عن اول نيكة معها حيث دخلت الى الغرفة ولم أرى وجهها لأني كنت خلفها من النافذة لا أرى سو ظهرها وطيزها المملوئه ، كان جسد الفتاة جميل جداً كان لها طيز أبيض كبير وبارز ومثير وكان الكيلوت بالكاد يغطي أردافها وكانت ممشوقة القوام وترقص رقص مثير جداً وكان جسدها وقوامها يشعل نار اي زب و يدفعه الى سكس نيك ، ومن ثم اشتد الوطيس وعندها لحست كل جسم الفتاة البيضاء التي كانت ترقص عارية والذي أذهلني مظهرها فلم يكن مني سوى ضمها وامسكت بطيزها الأبيض و بقيت اقبلها والحس حلمات صدرها والعب بيدي على طيزها وفخذيها في سكس نيك ناري جدا ، بعد ذلك بدات افتح جرار بنطالي وأخرجت زبي المنتصب حتى رفعت رأسها فقلت لها اريدك أن ترضعي زبي و تمصيه فما كان منها إلا أن مسكت زبي ثم بدأت في رضعه و مصه وبعد دقيقة بدأت ترضعه وتمصه بشراها لدرجة أنها أدخلته كله في فمها حتى وصل إلى بلعومها وقصت به و تغرغت وأخرجته و بقيت تداعب راس زبي بلسانها في احلى سكس نيك حيث جعلتني اعيش في عالم النيك الممتع اللذيذ.
وكان لعابها اللزج يسيل من فمها بغزاره ثم سحبتها من شعرها إلى غرفة المعيشة وجردتها من جميع ملابسها ويالا هول مارأيت من تقاسيم هذا القوام ثم انقضضت عليها كالأسد و افترستها بالقبل و المص و كلانا ذائب في سكس نيك و جعلتها تنام على ظهرها ومسكتها من أوراكها ورفعتها وبدأت الحس وامص كسها الأحمر وعض بضرها الذي تورم من الشهوة حتى خارت قواها و أنزلت شهوتها على لساني و كانت تأن و تبكي بلا صوت أااه أااه أاااه وتقول أرحمني يا حبيبي أني أحس بأنني سأفقد الوعي في سكس نيك الذي تمارسه معي وما زادتني هذه الكلمات الا شهوة و غليان في جسمي الذي كان ملتهبا في احلى سكس نيك مع شرموطتي المثيرة ذات الجسم الناري .
