حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

سكس نيك طيز باهواء نارية 9

بلغ العشق من ابا ميندوس قمته فارتمى امامها ذليلا وهو الطائر الكاسر الذي لوع النساء, وبعد السؤال الذي سبق السؤال كانت لمية الحذقة تجاوب باشكال وانواع, باسئلة صميمها مبني على الكذب والخديعة لتنفيذ خطة رسمتها برموش العين لكسر ابا ميندوس وبالتالي كسر الصورة الذكورية من قمة هرمها, وبعدما ابلغها وفاتحها ابا ميندوس بشدة حبه وعشقه لها كان الصمت جوابها ليتبع بسؤال عن عائلتها وفصلها واصلها فجاوبته بعنوان خاطىء دلته على فتاة ابنة لشيخ بجيل في المجتع كانت على قدر كبير من القباحة والبساطة, وهي كانت تعلم بان لا سبيل لرؤية هذه الفتاة الا بالزواج, فابلغته بان لا سبيل لها لمقابلته امام والدها الا بالزواج اولا, وخرجت من القهوة تاركة ابا مبندوس وهو يظن بنفسه عظيم القوم وقد حصد العنب دون ان يتذوق طعم الحصرم.

ولزوارنا الجدد الافاضل نذكر بان ابا ميندوس رجل عربي ذكوري, الابن الوحيد لكبير بلدة رباه وحضنه برموش العين فكان له الام والوالد والصديق, بعد ان تركته والدته من صغره فشب على كره النساء باشكالهم والوانهم وهو يرى فيهم الخديعة والفتنة من رحيق والدته السافلة, ليستخدمهم على هواه لخدمة اهوائه ما كان السبب الرئيس في عدم زواجه, وقد حصد الشهرة الوفيرة في ميدان العشق والغرام كونه العاشق الوحيد الذي ذاق طعم الحب مرات ومرات دونما ان يقع في شباكه, ونترككم الان لتستمتعوا بجميل ما نحتته ايدي هذا الفحل من سطور بديعة مغمسة بالعسل في احلى سكس نيك طيز فوار بالعواطف غناء بالمحنة.

كانت كل نظرة من لمية كفيلة بتعليق الفحل اكثر فاكثر في حبال هواها الواهية, فكان يسعد لهمسها ويجن بلمسها حتى بلغ ذروته فخرج وذهب الى منزل سعاد ليفض ما بداخله من العواطف الهوجاء, وبعد الملاطفة واللماسات الرقيقة الحميمية الساحرة الساخنة بدات الفتاة بالمص العميق والسريع لقضيبه الدسم والسميك الذي كاد يخنقها لهول حجمه وفراعة طوله وعوده المتين, فاخت تلاعبه وهي تاخذه تارة من فوق وتارة من الاسفل وهي تغنج وتلاعب كسها الرطب باصابعها المديدة لتزداد محنا في مشهد رائع لمحبي النيك الفموي الساخن الحار, فاستمرت برضاعته بعشق ومصته بكل اخلاص وبرشته بشفتيها السميكتين الطيبتين ولاعبته بلسانها ورطبته بلعابها وريقها العذب الى ان بلغ النشوة الجنسية فافرغ فيها كمية هائلة من السائل المنوي الحار الكامل الدسم, رضعته بالتمام والكمال.