سكس نيك جامد باهواء نارية 7

داوم ابا ميندوس في القهوة والهوى والنوى قد اذاب بدنه والعشق قد لوع قلبه وهو يتوق ليلا نهارا للقاء لمية, وهي غندورة فذة لم تعهد بلاد الريف امثالها من النسوة, فهي الى جمالها جمعت العلم والذكاء وكان تفتحها في البلاد الاجنبية الدور الاساس في حصولها على هذه الشخصية التي جبلت بدموع العين وبعد ان قاست الامرين من شديد الحب والغوى, فاتقنت لعبتها ورسمت خطوطها بما يتوافق معها ووفقا لمصالحها, وكان يوم رجوعها الى البلدة يوم الصدمة لما راته من الفتيات المكسورات الذليلات فقررت الانتقام لنفسها اولا وللفتيات ثانيا فتقيم لنفسها مركزا وتكون مرجعا يفوق ذلك ما حققه ابا ميندوس في سنينه الكثيرة الوفيرة.

ولزوارنا الجدد الافاضل نذكر بان ابا ميندوس رجل عربي ذكوري, الابن الوحيد لكبير بلدة رباه وحضنه برموش العين فكان له الام والوالد والصديق, بعد ان تركته والدته من صغره فشب على كره النساء باشكالهم والوانهم وهو يرى فيهم الخديعة والفتنة من رحيق والدته السافلة, ليستخدمهم على هواه لخدمة اهوائه ما كان السبب الرئيس في عدم زواجه, وقد حصد الشهرة الوفيرة في ميدان العشق والغرام كونه العاشق الوحيد الذي ذاق طعم الحب مرات ومرات دونما ان يقع في شباكه, ونترككم الان لتستمتعوا بجميل ما نحتته ايدي هذا الفحل من سطور بديعة مغمسة بالعسل في احلى سكس نيك جامد مميز

بعد ان نكح حنان بقسوة شديدة طرحتها في سريرها ناك الفحل لدقائق قبل ان تعود النشوة فتعبق في روحه ليمسك بالفتاة الجريحة ويعود لينقض عليها باشرس الطرق والاساليب النارية فقام بنياكة الفتاة حنان نيكا قاسيا مزق بدنها ومزق اعضائها بشدة لم يوفر فيها شيء فجعلها تبكي الدموع الغالية النفيسة لالمها, فناكها جلوسا ووقوفا وفي كافة المواقع والسرعات وخصوصا بشكل طيازي عميق مع معط صدرها وعصر حلماتها وركوبها وهو يمسك بشعرها في بعض الاحيان فتالق بنيك كسها الوردي الرطب الذي توهج وفتح على مداه لشدة الضربات التي زادته رطوبة وليونة الى ان شعر ابا ميندوس بالنشوة الجنسية فاتى بالحليب الكثيف الحار فيها بكل رقة.