جنون الحب 91 سكس كورى مجانى

دهن مراد الحليب الكثيف على وجه ياسمين الرائع البديع بواسطة قضيبه العملاق الذي لم يكل ضربها او اذلالها ثم شدها من شعرها وغمسه في فمها, فاخذته ككلبة مطيعة وقد استسلمت لمراد نفسا وجسدا, ليقوم بعدها ويسحبها كرافعة وضعتها على قدميها وهي تتاةه وتصيح لكل حركة ومهما كانت بسيطة وتابطها ليخرج بها من المطعم بعدما سدد الفاتورة, وكانت السعادة غامرة عامرة على وجه مراد الذي رضي بنهاره وشكر ربه على مساره.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل سكس كورى مجانى مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح الجارحة الصياحة التواقة للضرب برحيق من الحب المشرقي الاصيل.

سار مراد هذا الكاسر بفتاته وعاهرته الجديدة ياسمين على ضفاف النهر الى ان وصل الى عشه, وهو مكان بعيد كان مراد يقتاد نسوته اليه لينكحهن ويستمتع باجسادهن بالطبيعة الغضة وبعيدا عن اجواء المدينة فيشعر باثارة غناء وهو بين احضانهن الساخنة وامام حضرت اجسادهن العارية, وبعد دقائق غاص مراد بفتاته بعيدا عن الطريق لينقض عليها فينزع ملابسها ليسير واياها وهي عارية تتمايل امامه بجسدها المليء بالانوثة من صدرها الكبير بحلماتها المعلمة وطيزها العريضة الى سيقانها المبرومة المديدة وقدها النحيل, ما جعل قضيبه بقف وينتصب اجلالا لهذا المقام وامام كل هذه الطيبة متاهبا ليغوص ويضرب في اعماقها, فكان يقترب منها مع كل قدم حتى التصق بها بجسده واخذ يمرغ بقضيبه بطيزها من الواء وهي تصيح وتغنج ولكن على مداها ما دمج صياحها بزقزقة العصافير والطيور ليبتهج قلب مراد ويغرد باروع الحان الحب العربي الاصيل