جنون الحب 9 سكس عربى مجانى
كان مراد يتحضر معنويا وجسديا لما انتظره وحلم به لسنوات كثر, وعلى ابواب حلمه دق ناقوس الخطر, فكان قضيبه يدلق الحليب بغزارة وكان قلب مراد يضرب كامل فعل ذلك خوفا من الازعان ومن ان يقوم بخذله ولكنه ابى ان يفعل ذلك وعلى العكي فهو ولاول مرة يقف ابيا شامخا كصخر صنين في لبنان, قضيبا عربي فاتحا ينتظر اقتحام بلاد جديدة ليسبر اغوارها وياكل من خيراتها, وكانت ثواني حاسمة امسك مراد بقضيبه وضرب في عمقها لتصيح وتتولول الممحونة لهول هذا الشعور, فكان الفاتح قد اصبح في باطنها والفحل البسيط قد اصبح ماردا امسكها واخذ يخضع بها حتى استلمت له قالبا وروحا, كان سيدها الجديد, ناكح لحمها, فامسك مراد بها بحزم زاخذ يطرق بها ويطرق وهي تصيح وتصيح وتتاوه اااااااااااااااااه ااااااوه لا استطيع ارحمني وكل ذلك لتجعله يغوص بها اكثر وقد اعجبها الامر حتى خالت نفسها ابنة اربعة عشرة عاما من جديد وهو التاريخ التي فقدت فيه عذريتها وتم فض بكارتها على يد شاب افريقي استمتع بها ليوم كامل قبل ان يهديها لصديقه بعدما حان موعد سفره, ما جعلها يومها عاهرة اصيلة في خدمت سفارة افريقية كانت يتداورها رجالها القادمون والراحلون, ليدفؤا لياليهم ويضفوا الانس النسائي عليها, وكانت جينيفر يومها على قدر كبير من الجمال حتى خيل وكانها ملاك, ولكن سنين العمر قد انهكتها وافعال الرجال معها قد تركت اعضائها وهي متبجبجة متوهجة كبيرة سوداء مقززة لكثرة وهول ما اقترفوه.
ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل سكس عربى مجانى مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح العربية الاصيلة التواقة للحب والنيك الحار.
