جنون الحب 24 مشاهدة سكس عربى

كان يوم الميعاد, النهار المنتظر الذي سيحمل في طياته قدوم الفاتنة تانيا الى احضان مراد الذي لم يستطع اغلاق عينه ولو لدقائق, فامضى ليله ليتمتع بنشوة الحب فقلبه الخفاق قد صدح في صدره ليدفىء ويقيه البرد في تلك الليلة التي ابى فيها الاقتراب من جيني, وقد اخبرها بضرورة الذهاب الى غرفتها والنوم, لتتحضر للنهار الجديد الذي سياتي بسيدة جديدة للمنزل محولا جيني الى خادمة لاهواء مراد اليافع, الذي ما كل ولا مل ليقفز كالاسد عند الساعة الخامسة ليتوجه الى محطة القطار التي شهدت اللقاء الموعود, وما ان وقعت تانيا بين يديه حتى اخذها بالاحضان وحملها على بساط الريح بيديه القويتين المدربيتين, واخذ يدور بها وهو يتحملق بها اثناء تبادلهما للقبل الحارة الساخنة النارية المليئة باجمل المشاعر والاحاسيس الفواحة بعطر الحب الابدي الازلي الذي يفجر الغرائز الغوغاء الجياشة من التي تسبوها العين ويطلبها القلب ليسعد ويستمتع بالحياة الاصيلة وبطعمها المميز, وبعد اللقاء تابط مراد فتاته وذهب بها الى مطعم ليسامرها وهما يتناولان الطعام, وهو يقول بنفسه وما اطيب الطعام امام هذه الفاتنة الساحرة التي تفتح الشهية وتسير الهضم, وبعد الطعام والتسامر هرول واياها الى المنزل لتستريح وقد امضت ساعات طويلة في القطار فدخلت الحمام لتخرج منه بخلاط مثير بان من اسفله مقدار طيبتها وانوثتها الفريدة بمعايير دولية.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل موقع مشاهدة سكس عربى مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح الجارحة والاجساد البارحة الراغبة التواقة للحب والغرام الاصيل.