جنون الحب 23 رقص سكس عربى
كان مراد يخرج يوميا الى الجامعة وعلى طريق عودته الى المنزل كان يعرج الى مقهى للانترنت يجلس لساعة او ساعتين يوميا ليتسامر ويتواصل مع تانيا, فيتبادل معها كلمات الحب ورسائل الغرام والصور المشتعلة التي تلهب الروح والجسد, فكانت معشوقته الوحيدة وفتاته الاكيدة وجوهرته الساطعة, يريها اصدقائه ويفتخر بها في حين كانت جيني تقبع وراء جدران العزلة مستورة تخاف الخروج كي لا يراها اصدقاء السوء فتعود اهوائهم للاشتعال وهي ما عادت تستطيع مجاراتهم ومسايرتهم, وكانت مراد يتسمر في المقهى يوميا وهو يعرض صور تانيا ويلي حفل العرض حفل الكلام والغزل على الهاتف, فما كان يترك كلمة غزل تضل طريقه فلا يقولها لتانيا, وقد كانت محظيته, وفي يوم من الايام اتته رسالة الاحلام من تانيا تبلغه بانها قادمة لتعيش معه, فاخبر مراد جيني التي كادت تموت من غيظها ولكنه امسكها بحزم ونكحها بقوة واخبرها بان العلاقة بينهم ستستمر ولكن في السر لانها لا تعني له شيئا اكثر من عشيقة وهددها بمغادرة المنزل اذا ما سمع انها نطقة بحرف واحد خارخ الخطوط الحمر التي رسمها لها, وبمرارة كبيرة وبحسرة هائلة تقبلت جيني الامر واصبحت من يومها خليلة مراد ليفعل بها ما يريد دونما اي تطمينات او مشاعر من جهة مراد المهووس بتانيا والعاشق للتراب الذي تسير عليه.
ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل رقص سكس عربى مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح والاجساد الراغبة بالنيك القاسي العنيف.
