جنون الحب 21 فيلم سكس عربى

عادت جيني الى سابق لياقتها وقد استرجعت شبابها الغض وجمالها الفذ الى خبرتها الكبيرة المتالقة في النيك التي تستطيع امتاع اي رجل مهما عظم او كبر امره, وكانت الغندورة قد ملكت مفاتيح قلب الشاب المغوار المقدام الممحون مراد, بطول بالها واصرارها العنيد العتيد, فكان مراد يغوص بحبها كلما غاص بلحمها واذا ما شعرت ببعده مقدار شعرة واحدة سحبته مقدار عشرة لتحكم السيطرة عليه, وكان لمراد اصدقاء من ذوي الخبرة في التعامل مع هكذا نساء وقد صالوا وجالوا ليقنعوا مراد ويفتحوا عينيه ولكنهم لم يحصدوا الا الفشل لتالق الشلهوبة جيني في سريرها.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل فيلم سكس عربى مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح الجارحة الصياحة التواقة للنيك والفلاحة الاصيلة.

كان يوم من ايام الشتاء الباردة في بريطانيا, وقد جلس مراد في منزله لينزوي بفتاته في سرير دافىء يمتع به قضيبه ويقيه قرص الشتاء الغادر, وقد الهبت ناره ممحونة تهوى النيك وتعشق المعاطة والضرب القاسي, فكانت اذا ادار وجهه اكلته اكلا كي يعيده ويسمره بها, وكان ان اخرج مراد نظره من شباك الغرفة ينظر الثلج ببياضه وهو يكسوا القذارة والطرقات البليدة الموحلة فاخذته افكاره لتسبح به بعيدا, وبعد فترة من الضياع فاذ به يعود باجواء المحنة على يد فم العاهر جيني الذي اخذ برضاعة قضيبه بكل شراهة حتى اتى بالحليب الكثيف الساخن فرضعته الى اخر نقطة ثم اخذت بتنظيف القضيب بلسانها بعدما غسلته بلعابها ليعود مراد ويغط بنومه الهانىء.