حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

جنون الحب 14 سكس عربى مصرى

بينما كان مراد في الجامعة كعادته كل يوم, كانت حبيبته وعشيقته جينيفر تتلقى جزيل الضرب من النيك واللطمات الوفيرة الت لم تترك شيئا من جسدها يسلم, فتم فلعها وادخال الايدي في كسها وبخش طيزها وهي تصيح وتبكي وتسب قبل ان يعودوا ويلطموها وهم يزيدوا من ذلهم حتى يشعرون بالنشوة الجنسية فيفرغوا حليبهم الكثيف على وجهها الجميل وفي فمها قبل ان يقوموا بافراغ بولهم عليها, فيتداوروا التبويل واللطمات والضرب وقضبانهم ما تكاد تفرغ حتى تعود وتنتصب لشدة المحنة واجواء العهر, وكانوا يشربون ويسكرون من جسدها المتلوي بنار الحب المشتعلة السرمدية, بسنما كانوا يشربوها الحليب والبول مع الفودكا, وبعد جزيل الضرب والاهانات استسلمت الفتاة لهم, ولم تعد تقاوم وفهمت بانها عبدة هواهم وبان لا حياة لها سوى تلك التي يتنعمون بها عليها, فدخلت بحالة عهر شديدة واخذت تصيح انا عبدتكم كلبتكم منكوحتكم افعلوا بي ما تشاؤون لقد اشتقت اليكم اشتقت الى قضبانكم اعطوها لي, ثم تعود وبعد البكاء والالم والصراخ والملمات النابية بانها بلغة قمتها وبانها لا تستطيع اكثر فتنعتهم بالكلاب المنحطة, ليناولوها وابل من الكفوف واللطمات يدخلوها من جديد بحالة السكر الجنسية لتعود وتغرد بانها عاهرتهم الصغيرة حبيبتهم عبدتهم فليفعلوا ما يشاؤون بها وبعد مرور اكثر من ساعتين على هذا الحال كان جسد جينيفر قد ملىء بالكدمات واعضائها تبججت وتحمرت لشدة ما اتى بها من ضرب اما الرجال فكانوا قد شبعوا منها من جسدها ومن وسخها, فاقتادوها ليرموا بها امام باب منزلها ونبهوا عليها وهددوها ان تجرات ولم تنفذ طلب لهم في المستقبل, لإهزت راسها مطيعة لتدخل منزلها وهي بالكاد تستطيع المشي او الجلوس.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل سكس عربى مصرى مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح الاسيرة التواقة للحب والغرام المصري الاصيل.