حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

اهواء نارية 4 سكس نيك فيديو

صدم ابا ميندوس بما راه في القهوة, كانت لمية الغاتنة التي ضربت عقول الرجال فكبحت لسانهم وجمدت عيونهم التي ما كلت من البحلقة والحملقة فيها, وهي تتغندر وتضحك وتمازح تارة من هنا وتارة اخرى من هناك, مرتدية ابهى الملابس الفضفاضة التي لبست تفاصيل جسدها البهي المديد الممشوق فبرزت طيزها العربية الاصيلة فوق سيقان مبرومة سميكة تعشقها العيون وتهواها القلوب العطشى للحب وتسبو التمتع بملمسها الرائع الرقيق, اما وجهها الملائكي الفائق الجمال بعينيها المتلالاة كنجوم الليل الساحرة وثغرها الصغير بشفتيها السميكتين الشهيتين اللتين قد ترويان الاجساد العطشى بانواعها, اما شعرها الداكن الطويل المخملي الذي ينسدل بكل عشق الى اسفل فوق صدر كبير ابي يقف بكل عنفوان في مجابهة العيون وهو يزخر ويفخر كونه رمز الانوثة الغضة السرمدية.

ولزوارنا الجدد الافاضل نذكر بان ابا ميندوس رجل عربي ذكوري, الابن الوحيد لكبير بلدة رباه وحضنه برموش العين فكان له الام والوالد والصديق, بعد ان تركته والدته من صغره فشب على كره النساء باشكالهم والوانهم وهو يرى فيهم الخديعة والفتنة من رحيق والدته السافلة, ليستخدمهم على هواه لخدمة اهوائه ما كان السبب الرئيس في عدم زواجه, وقد حصد الشهرة الوفيرة في ميدان العشق والغرام كونه العاشق الوحيد الذي ذاق طعم الحب مرات ومرات دونما ان يقع في شباكه, ونترككم الان لتستمتعوا بجميل ما نحتته ايدي هذا الفحل من سطور بديعة مغمسة بالعسل في احلى سكس نيك فيديو متالق ساطع كنجوم ليالي الانس الابية.

ارتمى ابا ميندوس ذلك اليوم في سريره الدافىء لينعم بجميل الحلم, حلم حمله الى عالم من السحر الساخن جمعه بعلاقة عاطفية مع لمية الفاتنة, تبدا احداث الحلم المثيرة بعد المقبلان والمداعبات والقبل العميقة الساحرة الساخنة المغمسة بالفجور والمليئة باحلى المشاعر الجنسية الجياشة اذ قام الفحل بالتعري ثم اعطى قضيبه الدسم السميك للفتاة لمية, فرضعته ومصته بعمق وقبلته ودللته بلسانها وبرشته بشفتيها ورطبته بلعابها وريقها العذب الطيب بمشاهد قل نظيرها لكثر الدلال والغنج, ثم اخترق بدنها بقضيب هائل الحجم منتصي كصخرة واخذ بنيكها بقوة ففلعها وهي تصرخ وتصرخ وتصيح وتصيح وهو يضرب بعمق وبشدة, ثم ركبها كالكلبة من الخلف فامسك بها من الوراء واقام الدنيا ولم يقعدها عليها لشدة وسرعة الضرب واللطم فكان صوت الضربات بين طيز الفتاة وارداف الشاب مدويا جدا فانمحن واخذ بنكحها بقوة وبلا اي توقف حتى شعر بالنشوة الجنسية فافرغ حليبه السميك في قعرها ومده باخلاص في قلبها ودهنه على بابها قبل ان يغرس عزيزه في فمها مصته وغسلته بلعابها باحر من الجمر.