الملك بوزب في مملكة النيك الساخن-الجزء الاول
في قديم الزمان كان يعيش الملك بوزب في مملكته سعيدا بين جواريه ونسائه الكثيرات حيث كان زبه جد كبير وكان يعشق النيك الساخن دون انقطاع حيث كانت الجواري في قصره عاريات وذوات اجساد مثيرة ونارية .في اليوم الاول من حكم الملك بوزب في قصره جلس على عرشه والتفت حوله الجواري العاريات ثم بدات كل الجاريات ترقص وتهز الطيز والبعض كانت تلعب ببزازها بينما بقيت واحدة عن يمين الملك والاخرى عن شماله وكلاهما تمص زبه وتحضره لبداية النيك الساخن وكان زب الملك بوزب جد كبير وحين انتصب صار مثل السيف المسلول.وبينما كانت الجواري ترقص وتهز الطيز والكس استعدادا لبداية النيك الساخن حتى دخلت جارية ذات جسم ناري ومثير جدا اسمها لؤلؤة وكانت تلبس لباسا شفافا ومثيرا جدا واقتربت من الملك ثم نزلت تحبو اليه مثل الرضيع حتى وصلت الى زبه فبدات ترضعه وتلحسه وتنظر بعينيها المثيرتان اليه حتى صار الملك هائجا وعند ذلك صفق الملك وامر من كل الجواري ان تنصرف وطلب ان يبقى وحده مع تلك الجارية على انفراد.ليواصل النيك الساخن مع احلى جارية في القصر رغم ان كل الجواري فاتنات.
عندما صار الملك وحيدا مع تلك الجارية قام من مكانه وحمل كاسا من الذهب مملوءة بالخمر العتيق وشرب منها ثم حمل كاسا اخرى مملوءة باجود انواع العسل حيث غطس زبه في العسل ثم امرها ان ترضع زبه الذي صار حلوا مثل العسل . كانت لؤلؤة ذات جمال انثوي غير عادي حيث كانت عيناها زرقاوتان مثل لون السماء وكانت بزازها بيضاء ومتناسقة ومثيرة اما طيزها فكان جد طري ومدور وكسها مثل حبة فراولة وكل قطعة في جسمها مغرية وفاتنة.كان الملك بوزب سكران باخمر وسكران بتلك الاجساد المثيرة فامسك كاس العسل مرة اخرى وسكبه على جسم الجارية وشرع يلحس بزازها الحلوتان في احلى لحظات النيك الساخن ثم قرب لسانه من كسها وبدا يلحس كسها الذي كان حلوا دون ان يلمسه العسل وبقي يلحس الكس ويستمتع في النيك الساخن مع جاريته المثيرة.لؤلؤة ذات الجسد الناعم والمغري في النيك الساخن
