حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

العاب سكس نيك باهواء نارية 8

بعد مرور الوقت الجزيل والصيام الكفيل عادت لمية للظهور في قهوة البلدة فانكب الرجال يومها بشكل غير طبيعي والكل دعا صديقه والصديق دعا الصديق والكل يتبحلق ويتملق بهذه الفاتنة الفذة الرائعة الجمال والدلال بابهى حللها وهي ترتدي ملابس كاشفة تظهر مدى وسامة جسدها البهي وكيبتها, وهي من معدن عربي اصيل فبرزت طيزها العريضة وصدرها الكبير ووجهها القمري المتلالا بعينين كالنجوم الواهية, وكان الجميع يطرح الف سؤال وسؤال فمن هي ومن اين اتت, والكل يندب حظه على زوجته, وكانت لمية الذكية تعلم ما يدور في الاذهان من كلام, فصالت وجالت وعملت كل ما امكنها ليذهب الرجال لزوجاتهم فيخبرونهم عما شاهدوا وهي بذلك تضرب عصفورين بحجر فتملك قلوب الرجال وتكسب عقول النساء, لتتربع عرش زعامتهم فتقودهم لتخلصهم من نير الاستعباد المحدث باشكاله وانواعه وطعماته.

ولزوارنا الجدد الافاضل نذكر بان ابا ميندوس رجل عربي ذكوري, الابن الوحيد لكبير بلدة رباه وحضنه برموش العين فكان له الام والوالد والصديق, بعد ان تركته والدته من صغره فشب على كره النساء باشكالهم والوانهم وهو يرى فيهم الخديعة والفتنة من رحيق والدته السافلة, ليستخدمهم على هواه لخدمة اهوائه ما كان السبب الرئيس في عدم زواجه, وقد حصد الشهرة الوفيرة في ميدان العشق والغرام كونه العاشق الوحيد الذي ذاق طعم الحب مرات ومرات دونما ان يقع في شباكه, ونترككم الان لتستمتعوا بجميل ما نحتته ايدي هذا الفحل من سطور بديعة مغمسة بالعسل في احلى العاب سكس نيك ساخنة

كان يوم السعد يوم شاهد الفحل لمية من جديد, فعاد منزله والسعادة تعبق في روحه ليرتمي في فراشه كالقتيل بعد ان جافاه النوم لايام فيدخل في بحر من الاحلام ليتخيل ليلة دخلته, تبدا الاحداث بعد الزفاف ولمية ما زالت بلباسها الابيض التقليدي المثير فيدخل بها فحلها الى غرفته الدافئة لينقض عليها باشرس الطرق والاساليب فهاجمها ونزع ما استطاع من ملابسها وما لم يستطيع تمزيقه قام بتنزيله الى الاسفل ليظهر اعضائها الحميمة ثم قام بدفعها الى الحائط وبدا بنيكها مباشرة بشكل طيازي ففض بكارتها وقوفا وهي تكاد تبكي وتصيح وتحاول الفرار الى الامام وبعد دقائق اخذها الى السرير وهي تكاد تستطيع السير وبدا بنيكها فيه دون رحمة او كلل, فادخل قضيبه الدسم في كسها النضر المفتوح الى اقساه فاخذ يفلح به بوحشية على وقع بكاء الفتاة الاليمة, وهو يضرب وهي تبكي وتغنج وتتمايل يمسنا وشمالا اسفله الى ان بلغ نشوته الجنسية فاغرقها بوابل من الحليب الكثيف الحار ثم اخرج عزيزه الضخم وغمده بفمها نظفته برموش العين وغسلته بلعابها العذب بكل اخلاص وعشق.