اريدها ..بالصدفة الجزء الأول

من العجيب ان يظل المرء باحثا عن شهوته وهى امامه يتعطش لقائها
وهى اقرب اليه من اى شئ وانا الآن اتعجب حين ادركت الحقيقة كون هذا الجمال الى جوارى وملك يدى ..افقت على صوت ناعم يداعب سمعى تنادينى بكل سكينة وتسألنى عما ابحث ؟؟ فاخذتنى الدهشة ..وصرت فاغرا فمى امام هذا الوجه الجميل وهذا الجسد الممتلئ قليلا ..يدعونى لمعانقته والارتماء فى احضانه ابثه ما يختلج فى نفسى من ألم الشوق والرغبة التى تملكتنى
..حين رأتنى على هذا الحال ادركت ما يجول بخاطرى وكأنها تقرأ افكارى فامسكت بيدى وتركت لها حرية قيادتى فقد صرت مسلوب الاراده.. وامام استجابتى سحبتنى الى غرفة بسيطة بجوار مصعد المنزل وعندها اخبرتنى بانها تتابعنى منذ فترة وترى علاقاتى المتعددة بل وذكرت لى مواعيد حضور من الاقيهم من النساء..هنا تأكد لى انى سأحظى بالجديد وسأنال هذا الجسد وان لها رغبة فى ذلك ايضا..فسألتها عن نفسها كونها المرة الاولى التى اراها فعلمت انها زوجه لابن اخت صاحب العمارة وانه منحهما هذه الشقه البسيطة بعد ان اصيب زوجها بالمرض الذى لا يستطيع معه الوفاء بالتزامات مسكنهم السابق ..ويبدو انها ليست الالتزامات الوحيدة التى لم يعد يوفى بها..فسألتها عما تريد فاجابتنى انها تحدثت مع العديد ممن القيهم عند نزولهم وكونت مع العديد منهم صداقات وعرفت من بعضهم بامر مضاجعتى لهم باجر ..وهنا تصببت عرقا .. كونها تكلمت بمثل هذه الجرأة وسألتنى ..ما رأيك بهذا الجسد ؟؟..هل تستطيع اشباع جوعه؟؟ وبدأت فى التعرى….ولنا بقية