طيز ساحر كبير اسمر اللون و مدهون بالزيت و لامع

لا يمكن ان نطلق عليه الا كلمة طيز ساحر و هو كذلك و كان كبيرا جدا و جميل و مدهون بالزيت حتى صار يلمع و يهيج اكثر و كانت صاحبته منحنية حتى يظهر الطيز كاملا و يزداد سحره  واغراءه خاصة مع ذلك اللمعان الجميل . كان الطيز براقا جدا و لماعا و بما انه كبير جدا فقد كانت الفلقتين تبدوان ككرتين و الفتاة فتحت رجليها حتى تنفتح الفلقات اكثر و يظهر جمال المؤخرة الرهيبة التي كان جمالها لا يخفى مثل القمر و هي تملك طيز ساحر حتى و ان لم يكن مدهون بالزيت و يلمع فكيف الحال و هو عاري و يلمع . و كان حجم فلقتها المدورة كبير جدا و جميل و يعطيها انوثة اكثر بل كان يعطيها سحر و يجعل اي رجل يرغب في ان ينيك طيزها  حتى و ان كان غير مبالي بنيك المؤخرات

و كان الطيز صافي جدا و لا تجاعيد عليه رغم انه كبير لان الفتاة لم تكن سمينة بل كان خضرها نحيف و ضيق و اردافها عريضة و الطيز فقط من كان كبيرا فيها اما باقي الجسم فقد كان عاديا جدا . و ان تحركت الفتاة فان طيزها لن يتوقف عن الحركة و يبقى يهتز و يرتعد لمدة طويلة فهو طري جدا و مليئ بالفتنة و الاثارة الجنسية حيث يستحيل ان يراه الزب و يبقى في مكانه هادئ بل انه ينتفض  وينتصب معلنا جاهزيته الكبيرة للنيك و التمتع مع طيز ساحر مثله و لابد ان يجرب الدخول في فتحتها لان رغم ضخامة الطيز الجميل الا فتحته صغيرة جدا و بالكاد يمر فيها الزب الا اذا تم دهنها بالزيت ايضا