قصة نيك يونس وياسمين الجزء الرابع

بعد اقوى سكس نيك فلاحي من يونس لزوجته البديعة طلبة منه اللبوة ان يبقى معها فرد عليها الفحل يونس: لا عليك يا حبيبتي أمي يا لبوتي تريدني في موضوع مهم مهم جدا ولابد أن أذهب لها الآن

ياسمين: خير إن شاء الله وقد امتعضت تقاسيم وجهها وقد عقدت حواجبها لا تنسى أن تسلم على خالتي يا يونس وهي تشك بوجود شيء قبيح بينه وبين زوجة ابيه الجميلة البهية صاحبة الصولات والجولات في ميادين العشق والغرام مع ذلك الفحل

يونس: إن شاء الله مع السلامة يا حلو وقبلها بقوة وهو يضع يديه على طيزها العريضة ويعصرها بقوة واللبوة تكاد تتاوه لمحنتها وقد لمعة عينيها واشتعلت الغرائز ببدنها الحارق نار

خرج الفحل يونس وأغلق الباب وراءه وذهب إلى أمه اللبوة ليرى ما عندها من أمر مهم جدا لم يحتمل التاجيل الامر الذي دفع بها وجعلها تكلمه بهذه اللهجة القاسية جدا ولكن ولخبرته السابقة مع هذه الساقطة فهو يعلم بان جل ما تريده هو الحصول على اقوى سكس نيك تفليعي من قضيبه, ذلك القضيب الذي استوطن اعماقها لسنين عديدة كانت تمضيها عليه والفحل ينكح بها ليلا نهارا كلما خرج والده الى العمل وكلما غط عينيه للنوم

وبعد ان سار امتار بغير القلية وصل الفحل المنهك من اشد سكس نيك جمعه مع زوجته الى منزل أم يونس اللبوةففتحت أم يونس النار على ولدها قائلة له: يا حقير يا ناكر للجميل بحياتك كم مر من الوقت على زواجك ؟ الم تكتفي من تلك الفاسقة, قالتها وهي ترتدي فتاة في الثامنة عشرة من عمرها ملابس اظهرت مفاتنها التي لم تتغير رغم سني حياتها الاربعين, فها هي كما كانت من عشر سنوات شلهوبة مجنونة تهوى النيك والفلاحة

يونس: تقريباً سنة كاملة يا أمي وارتمى يقبلها وهي تقبله وقد رمت بخلاطها واخذت تتبادل واياه نتفات الغرام الحارقة وهي يداعبها ويتحسسها وهي تتاوه وتصيح وتكاد تبكي لشدة محنتها بعد ان انقطع عنها لمدة طويلة لم يركبها ولم يمارس عليها رجولته المجنونة الضاربة