زوجة تحب ان تغري زوجها حتى ينيكها بوضعيات ناار

زوجة سعد كان يعجبها ان تتقمص الادوار و اليوم كانت هي تلميذتها و هو استاذها و كانت امامه الان و هي فاتحة رجليها و تقول له انا تلميذة سيئة عاقبني يا استاذي كان زبا منتصب مثل الحديد و انا اشاهد كسها الاحمر الذي يقطر بعصير كسها الذي كانت رائحته مثل الفراولة اقترب منها و عندها جاء من ورائها و امسك مؤخرتها و بدا يخبط كفيه عليها و هي تستمتع بكل الم و ضربة ثم ادارها و بدأ يقبلها و و يعصر بزازها الكبار ثم قلعت سرواله و امسكت زبه بين يديها و عملت له اسخن مساج  بعدها ادخلته الى فمها و بدأت ترضعه و تمصه و تلحسه و تدعكه هو و بيضاته الذي كانا ساخنتين جدا  بقيت هكذا حتى اصبح منتصبا  ثم وضعت يديها لى المكتب وانحنت عليه و امسكها هو من مؤخرتها الجميلة و فارقها و بسرعة ادخل زبه الى ثقبتها و اعطاها اسخن و اقوى نيك اااي اااه اااح كان تغنيجها يشهي و يسخنه اكثر و اكثر  ونيكها بقوة حتى اصبح جسمها يرتعد و بزازلها تقفز في كل مكان مثل الكرات ايااي اح اه اه ا هاه ااه اهاه اه ااااه و عندما شعر انه قرب اخرج زبه و انفجر على بطنها و كسها و كم كانت مشاهدتها تدعك نفسها بحليبه ساخنة نار .