حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

ينيكها من خلفها بكل قوة وهي تطلق الأنّات

أمامنا غرفة نوم ساخنة سخونة الشاب القوي النيّاك الوسيم وسخونة الفتاة السمباتيك البيضاء بياض اللبن وكأنها من بنات السويد وقد جثمت على ركبتيها أمام حبيبها ليأتيها من خلفها فيركبها كما يركب الحصان الهائج الفرسة البكر في أو لقاء. ولكن ذلك لا يبدو أنه أول لقاء لتلك الحبيبة التي قد راحت تطلق الأنات من تلذذها وقد اسخن ذب حبيبها أحشاء كسها فأسلست له القياد لتتمتع بما يُسريه من لذة ومتعة تسري في أعضائها وتعابير وجهها. فقد أولت الفتاة البيضاء بياض الحليب ظهرها الرشيق والذي ينتهي بفردتي طيزها الملساء البيضاء المتوسطتي الحج ويممت وجهها المتأثر الحائط وراح حبيبها من خلفها يولج هائجه وقد كبر في كسها من خلفها. كانت الفتاة تعتمد على كلا ساعديها الضعيفين الجميلين وقد أمسك حبيبها بذيل شعرها كي يتمكن منها ولا تهرب منه للأمام حين يفلحها بكل فحولته وقوته وهو ينيكها من خلفها بكل قوة وهي تصدر الأنّات التي أخدت تعلو شيئاً فشيئاً كلما و اشتدت الشهوة اكثر مع سخونة النيك في وضع الفرسة و حبيبها من خلفها يسحبها عليه كلما أرادت أن تتفلت من قبضة ذبه الذي شق شق كسها شاقاً طرقه غلى داخله بكل قوة وهو مستمتع وكس حبيبته ينضم وينفتح وينقبض وينبسط فوق لحم ذبه الهائج . كان حبيبها ذا ذب قوي قد انتفخت أوداجه وقد أخرجه مرات وحبيبته من أمامه قد صرخت طالبة الرحمة ليعيده تارة أخرى بعد ثوان وهو لا يعلم أنهن يتمنعن وهن الراغبات. فقد زادت التحاماً به وهزت طيزها فغرسه بكل قوة مرة أخرى وأخذ يصول ويجول وفخذاه يصفعا باطن فخذيها وطيزها بكل قوة وراحت تتأفف وهو كذلك : فف فففففف فففففف و هي زادت من غنجاتها: اه اه اح اح و الزب قد وصل الى جدار الرحم و الشاب على وشك إنزال شهوته من زبه . ثم ارتمى عليها و هو يقبلها بحرارة كبيرة و زبه يرتعش داخل كسها و يقذف بكل حرارة وقد ارتعشت معه حبيبته قاذفة شهوتها لتسيل مع مائه فوق باطن فخذيها إلى الفراش.