قضيبي ينتفض ورغوات حليبي تغرق وجهها
أجل, فقضيبي أخذ ينتفض ليقذف رغوات حليبي فتغرق وجهها المثير. فلم يكن غيري يمتع ويشبع رغبات منى المطلقة التي . لم يكن غيري نيّاكها بعد أن طلقها زوجها لعدم إنجابها بعد ثلاثة أعوام من الزواج. تعرفت عليها عن طريق صاحبة أختي وقد التقيتها بعد طلاقها بأسابيع قليلة في شقة أختي فتجاذبنا. كانت هي لي وكنت لها من القدم. سريعاً ما خرجنا سوياً وسريعاً من لفنا الغرام وسريعاً ما التقينا فوق فراشها في شقتها التي كانت يسكن فيها معها طليقها وهي لها وملكها من ميراث أبيها. لقد كانت ليلة ساخنة إذ التقتني بروبها البصلي الحريري الذي لفّ جسدها السخن البض وما من تحته سوى قميص أحمر وكلوت من نفس اللون. تلاثمنا في قبلة طويلة ألهبتني وذقت ريقها العسل. ثم هرولنا حيث سرير متعتنا القصوى. وأخذنا نتلاثم ونتلاصق ويأتي اللحم الشهي البض الطري الأبيض كما رتون منها فوق لحمي وبزازها ترجرج من اهتزازنا وقد تداخل ختانانا سوياً. أجل, غاب قضيبي المعتدل كالرمح السميك كجلد الفيل في فرجها العقيم إلا أنه ساخن سخونة منى المطلقة. رحت أنيكها وهي تتقلب اسفلي كما تتقلب السمكة في الزيت فصارت صريعة اﻵهات التي لا تتوقف مما أثارني بشدة. كنت يومها قد تناولت حبة فياجرا مما أطال مضاجعتي لها حتى ارتعشت وأتت شهوتها في ظرف ربع ساعة. غير أنني لم أكن قد قذفت رغوات حليبي بعد وكانت قد رجتني ألّا أنيكها مجدداً لأني أتعبتها فبركت بقضبي فوق وجهها المثير وأخذت تمتعني بمصه و وجهها بتعبيراته تثيرني وتحرشات لسانها ولعابها الدافئ يسري كالكهرباء في قضيبي الذي أخذ يتشنج فتخرج آهاتي واحس باللذة تسري في جسدي فتضرب بأعصابي وأنا أزووم وأتأوه وأتأفف وأنا ممسك برأسها أدف قضيبي في فمها: آآآآه.. أوووووه.. أأأأأأأف.. أحححححح…” وما زالت منى ترضع قضيبي بعد أن أوصلتها شهوتها حتى رحت أهيج وأحس أن ظهري ينزل منه حليبي إلى فخذي إلى بيضتي إلى عروق حشفة قضيبي. ثرت وصرخت وزمجرت وكادت منى تختنق بقضيبي حتى أخذ قضيبي ينتفض داخل فمها لأسحبه فراحت رغوات حلايبي الغليظ الكثيف تغرق وجهها كما تشاهدون وأنا لاهث الأنفاس متقطعها وهي كذلك لاهثة قد كادت تشرق بحليبي الفائر وقضيبي ما زال منتصباً كأنه لم يقذف.
