قصة نيك يونس وياسمين الجزء الثاني

وفي يوم من الايام وبعد اقوى سكس نيك تعنيفي نزل به الفحل ببدن لبوته وقد ابكاها وجعلها تذرف الدموع الغوالي استيقظ من سكره الجنسي على صوت جرس الهاتف الرنان ولما ذهب إليه ورفع السماعة اخذ قلبه الخفاق بالقفز في صدره وإذا بذلك الصوت الذي يدل على غضب جرار عظيم إنها والدته ام الفحل وحصل هذا الحوار الساخن بينهم

رفع الفحل السماعة وإذا بصوت والدته يأتيه غاضباً جرارا عظيما فأحب أن يقطع الصمت وقال: وهو يبتسم ابسامة خفية لم تظهر للوالدة : صباح الخير يا أحلى ام في الدنيا وهي قد علمته الجنس يوم كان في عز صباه يوم دخلت اليه في الحمام فشاركته ومشقت عزيزه, هي الوالدة زوجة الوالد وبالتالي فهو كان يركبها ويذلها كلما سنحت الفرصة وهي ومن غيرتها عليه كانت تفعل المستحيل كي تفرط زواجه وقد انتفض عزيزه على صوتها فتذكر اعمالها معه يوم كانت تدخل سريره في منتصف الليالي البارة لتدفئه وترضعه من حليبها قطرات من عشقها الفواح الساخن وهي هذه اللبوة المجنونة التواقة للخيانة والجموح الجنسي

الام الضالة الضالة: أي صباح هذا الذي تتكلم عنه ؟ اي صباح وعيناي لم تراك وجسدي لم يحس فيك, ااه اخ اوه الساعة الثانية عشرة ظهراً وتقول لي صباح الخير صباح ماذا.

يونس: لكننا مازلنا في الصباح, وهو يحك بقضيبه الذي انتصب لذكرى افعال زوجة ابيه المجنونة

الام الضالة : اترك عنك هذا الكلام الفارغ البارد لا يعنيني ولا اشعر بشيء اه اه, اذهب الان إلى تغيير ملابسك وتعال بسرعة هيا هيا لا تتأخر, سنتغدى اليوم معا اتسمعني لا تتاخر انا ساتجهز لك وساسعدك

يونس: لماذا يا أمي مممم لماذا يا لبوة خير خير خير إن شاء الله لا مشاكل ماذا حدث, اهل هذا بفعل اشتياقك للنيك؟ اهل هذا لرغيتك باقوى سكس لا يقدمه سوى عزيزي؟

الام الضالة :قلت لك تعال تعال بسرعة ولا تتأخر افهمت أريدك في موضوع مهم مهم جدا وهي تحك بسيقانها المديدة البديعة المبرومة وقد بدت على وجهها ملامح العهر الخالص والرغبات الجنسية الضاربة باشكالها والونها وهي جل ما تريده ممارسة اقوى سكس نيك معه