عدنانيات سكس نيك طيز بارت الحادية عشرة

جلس عدنان الفحل عاشق النساء والنيك مع صديقه الوحيد يونس ليسرد اليه تفاصيل من حياته المثيرة في ايام طفولته, تلك الوقائع التي كبتها في داخله لسنين عن العالم اجمعين, وقد استمع اليه صديقه بشوق كبير وباثارة بالغة, وعندما انهى عدنان سرد كم ما من الاخبار استوقفه يونس وهو قد ظن بان ما قاله يكفي لهذا اليوم وقال بان الوقت وقت استمتاع, فامسك هاتفه واتصل بفتاتين من معارفهما في الجامعة, وما هي الا دقائق حتى طرق الباب فاذ بالفتاتين تدخلان بجمالهن الاثر واجسادهم التي لا تصلح سوى لممارسة اقوى انواع الجنس باحلى سكس نيك طيز عربي مغمس بالعسل

دخلت الفتاتين وتدعيان نادين ويسرى الى الغرفة الفسيحة وهناك انقض الشبان عليهم فبطحوهم ونكحوهم شديد النكاح بطريقة حيوانية مستقات من تفاصيل ما رواه عدنان ذلك اليوم من الامور المحرمة الشديدة القسوة, فتداوروهم وضربوهم وسلخوهم بقضبانهم الكبيرة الدسمة وامعنوا في ذلهم فهذا يعصر بصدرها وذلك يصفعها على طيزها بينما تقوم الفاتنة باكل كس صديقتها وهلم دواليك فاستمروا فلاحتهم بكل فروسية وطول الليل حتى ابكوهم ومع بذوخ الفجر حصد الفحلين النشوات فقاموا وارضعوهم الحليب الحار نار من نتفات اجسادهم ليطلقوا بعدها صراحهم بعد اشد سكس نيك طيز بحجة ان عليهم الخروج الى مكان ما, فطردوا الفتاتين وارتميا في السرير واخذا يتصهصلان لشدة الضحك ثم غرقا في بحر النوم لساعتين, وبعد ان استفاق الفحول عاد يونس ليستوضح من صديقه عما دار في طفولته وقال: هل أفهم أن السائق الذي دهسك في ذلك الوقت هو نفسه الذي أمدك بالمال؟

صحيح, هو بعينه.. لقد توجه إلى منزلي وناولني مبالغ باهظة كي لا اتسول بل لأكمل دراستي, وهو استمر يمدني بالمال حتى اليوم, لانه تعهد بالوقوف إلى جانبي حتى أصبح طبيبا, وها أنا أصبحت كذلك.

ولماذا فعل معك كل ذلك؟! حسنا مما فهمته بان الامراة التي كانت بصحبته قد استلطفتني وقد طلبت منه واصرت عليه ان يساعدني, وعندما تعرف الي يبدو انه احبني ففعل معي ما قد يفعله اي والد مع ابنه…