عدنانيات سكس نيك طيز بارت اثنين

عاد عدنان الى المنزل بسرعة ولكن وللمسافات وزنها, فقد دخل الفحلين المنزل ليجد الوالد ان الجمع قد انهى النيك وقد تفرقت الجماهير, ولما لم يجد زوجته فجلس وهو يتفسح بنظره يمينا وشمالا وشرارات الغوى تتطاير من عينيه وهو يكاد يفقع لشدة غيرته, فما حدث لا يدخل بالعقل وزوجته ما هي سوى ابنة عمه وقد تعرف عليها من صغرها وقد عاشرها لسنين باقوى علاقة غرامية كللها بالزواج منها بعدما حملت بابنته البكر, وقد انجب منها الى الفتاة وتدعى بهية عدنان وهو ابنه المدلل ويده اليمنى, وقد شكر الخالق عليه فدلله من صغره واقام له وزرا في المنزل ونصبه عليه مديرا فيحفظه في غيابه… ولكن ومن تفاصيل الحال فيبدو ان النسوة وجدن بصغر سنه فرصة لاشباع غرائزهم الواهية, فما كان يجهله الزوج ان زوجته وان كانت ابنة عمه فهي قد اعتادت معاشرة العديد من الرجال من صغرها, فكانت تتنقل كطيور الحب من رجل الى اخر فمن عمها الى ابن عمها فابناء جيرانها وقد نكحوها اجمعين وابقوا علاقتهم معها سرا, فكانت كالعنكبوت تنسج خيوط حبها في البلدة لترمي بشباكها لاحقا في النفايات باقوى سكس نيك طيز لا يدخل بالبال…

مرت السنين والعاهرة الصغيرة قد اصبحت امراة, ومن فاسقة الى زوجة بهالة شريفة احاطها زوجها وهو رجل فذ يهابه الرجال ما امن لها مجال من السترة استغلتها فامعنت بالخيانة, فكانت تدعو الرجال اليها كلما سافر زوجها في رحلاته الى العمل في الخارج, فياتياها ويقيما في غرفتها لايام يتناتشوها ويفلحوها حتى اتى ذلك اليوم فدخل احد الرجال وهو في حالة سكر شديد الى غرفة الابنة ففض بكارتها ونكحها بشدة حتى افقدها وعيها, وكانت الام المنكوبة بحالة صدمة شديدة من المصاب الذي اصابها في عز النيك بينما كانت تتعرض لاقوى اشكال الاغتصاب على يد رجلين فلحا كسها ودمرا بدنها وابكياها الدموع الغوالي, فدخل الرجل في الصباح مذهولا بعدما استفاق فراى ما فعله قضيبه بالفتاة البريئة من دمار وبين اهاتها ودموعها فر كالمجنون الى احضان والدتها فوجدتها مع صديقيه بوضع ساخن جدا وقد اخبرها بما جرى, وكانت صيحاتها عامرة واهاتها صادحة فوقع بحيرة اذا ما كانت تندب وتبكي لالمها على حال ابنتها او لالمها من محنتها وكبر القضبان لينمحن هو الاخر فعاد ادراجة وقام بنيك كس الابنة بكل قوة في اطيب سكس نيك طيز صباحي بعد ليلة الدخلة الساحرة.