صور سكس نار من مدونات سارة الجزء الثامن
في جو من الفسق والعهر والجنس وعلى عتبة باب النكاح امسكت سارة الممحونة بقضيبي لتمرجه بيدها, هذا القضيب البتول الذي لم يعرف امراة من قبل, وبعد ان تفحصته ولاعبته ودللته كان الغزل سيد الموقف فقطعت السافلة اجواء المحنة بكلمات ساخنة طبعتها بسلاسة وهي تقول مخاطبة القضيب: يا لك من عزيز عظيم كبير دسم, اعذرني لاني لم اعلم ذلك قبل الليلة, وما ان انهت كلماتها التي لم اجد اي امكانية للرد سوى يالشكر اتبعت وقالت انت لم تحصل على نكاح فموي من قبل اليس كذلك؟ هذه الكلمات جعلتني اسير مهرولا الى عالم من سحر الخيال لاتخيل الشعور الذي قد ينتابني اذا ما اخذته بفمها ولاعبته بلسانها ورطبته بلعابها فاشتد النتصاب وارتعش القضيب وزالت كل صور سكس نار طبعتها في مخيلتي للكيف العذري وقد اتى وقت العمل الميداني…
كان صمتي علة سؤالها بمثابة الموافقة, فقالت الفاسق سارضعك الان!! فحركت راسي الى الامام موافقا وقلبي يطير من مكانه فرحا, وقد تفاجئت لاني لم انهي… فكيف لهذه اليدين ان تلمسني ولا اطلق طلقات البتهاج المبللة بالحليب لاستقبالها.. وما ان ضربة هذه الفكرة في راسي حتى ابتسمت فتذكرت اني قد انهيت مرتين في هذه الليلة بينما كانت سارة تبدل ملابسها.. وفي هذه الاثناء كانت سارة تتابع مرجها لقضيبي الذي ازداد وقارا وانتفخ بشكل لم اراه فيه في حياتي.. وفجاة شعرت بدغدغة غريبة على راس القضيب دغدغة رطبة فما كان مني الا ان رفعت الغطاء فوجدتها قد بصقت على عزيزي وها هي الان تمرغه على القضيب.. الامر الذي جعلني اصيح لشدة الكيف وهي تبتسم انا اصيح وهي تبتسم وها انا اشعر ولاول مرة بشفتيها على قضيبي, هذه الشفاه الجميلة السميكة الطيبة تفعلها وقد احكمت قبضتها على قضيبي واخذته بحنانها واغرقته من جميع الجهات, اااه الهي ويا له من شعور عظيم جعلني اصيح لشدة الكيف وبالتدريج اخذت بالتهام القضيب الهوين الهوين وهي تبرشه وتمصه بحرارة حتى اخذته بالتمام والكمال في فمها, واخذت تنكحه بعمق وبشكل تصاعدي سريع في اقوى سكس نيك فموي ولا بالاحلام.. طبعته باحلى صور سكس نار في اعماق مخيلتي.
