صور سكس نار من علاقة سائقة الباص والفحل العربي 1

منذ سنوات وسنوات وفي قلب العالم, انتقل أحد الفحول العرب للسكن في مدينة ويلز… بريطانيا ليقترب قليلا من مكان عمله بعد ان سكن في الضواحي لسنين, و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى مكان عمله ذهابا واياب وقد اتعبته الحياة, حياة الغربة بمصاعبها ولعل اهمها كونه وحيجا عن الحب والعشق فلا دفىء ما يشاهده في اقوى صور سكس نار سيمده بالحرارة ولا افلام السكس ستبعث في بدنه بالراحة…

بعد انتقاله بأسابيع واسابيع, وخلال تنقله بالباص, كان اغلب الاحيان يستقل نفس الباص بنفس السائق وكذلك فعل العديد من الركاب في الحي لتصبح بعض الوجوه معروفة.

وذات مرة دفع أجرة الباص وجلس كعادته في اقرب مكان كان يجده فارغا كي لا يضطر للوقوف طوال اكثر من ساعة, فاكتشف أن السائق وهي امراة قد أعادت له 50 بنساً اضافيا عن المفترض من الأجرة.

فكر الفحل العربي وحك براسه وبقضيبه عله يجد الجواب وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: إنسَ الأمر, فالمبلغ زهيد وضئيل ولا ينفع احد, ثم ان سائقة الباص موظفة تقبض معاشها من الشركة وبالتالي فلن يهتم به أحد …كما أن هذه الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ, فقرر عندها ان يحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وسكت.

توقف الباص عند المحطة التي يريدها الفحل, ولكنه قبل أن يخرج من الباب ,توقف لحظة ومد يده وأعطى السائقة الخمسين بنساً وقال لها: تفضلي, أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!! ونظر اليه بفحولته وعينيه تتوهجان عنفوانا

فأخذتها السائقة وابتسمت وسألته: “ألست الساكن في هذه البناية وهذا العنوان؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إليك للترحيب بك, فانا جارتك اسكن في الشقة المقابلة لشقتك, ولقد أعطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك!!!!! وابتسمت وابتسم ثم اتبعت بسرعة انا سانتهي في الساعة كذا عند المكان كذا ونظرت اليه وهي تلاعب سيقانها المديدة البيضاء الناصعة التي جعلته يغرق في بحر الاشواق يتذكر بعض ما طبعه في راسه من صور سكس نار حارقة آسرة مثيرة ولا اطيب…