جنس ومص ونيك مع أخت زوجتي

هذه هي قصتي الحقيقية. في إحدى المرات تمت دعوتي على حفلة زفاف في منزل نسايبي. وقد ذهبت إلى هناك مع زوجتي وأبنائي. وفي ليلة الزفاف أصابني وجع في معدتي. ولم أستطع حضور حفل الزفاف. أتى الطبيب وأعطاني الدواء وطلب مني البقاء في السرير. وإلى جانب سريري جاءت أخت زوجتى لكي تعتني بي وكانت مستلقية على الأريكة إلى جواري. كانت فتاة جميلة في العشرين لكنها كانت أجمل بكثير من أختها مع بزاز كبيرة وأرداف ممتلئة. وعندما كان الجميع مشغولون بحفل الزفاف كانت هي تداعب بطني وببطء دفعت يدها نحو قضيبي النامي. في هذا الوقت كنت قد أستعدت عافية وتخلصت من الألم لكنني كنت هيجان من سلوك أخت زوجتي. وببطء بدأت تداعب قضيبي وجعلته ينتصب بكامل حجمه البالغ 8 بوصة وسمكه البالغ 3 بوصة. بدأت أنا أيضاً أداعب بزازها الكبيرة وأمص حلماتها العسلية. ومن ثم رفعت جيبتها ولم تكن ترتدي أي شيء تحتها. وكان هناك شعيرات صغيرة جداً وحريرية ناعمة على كسها. وعلى الرغم من أنني لم أكن أستطيع  الرؤية بوضوح بسبب الظلام لكنني كنت أشعر بنعومتها. ورويداً رويداً هجنا نحن الأثنين وبدأت أخت زوجتى يفرك يدها على قضيبي المنتصب. وبدأت تحلبه لأعلى ولأسفل. هجت على الأخر وبدأت في طريقي نحو كسها المبلول وأدخلت أصبعي وبدأت أدلك كسها. وهي هاجت ولم تعد تستطيع التحمل. جعلتها تستلقي على سريري وبدأت أنيكها. وهي كانت تتأوه من المتعة وأصرت علي أن أنيكها بكل بقوة. وفي النهاية أفرغ كلانا لبنه في نفس الوقت ونمنا معاً. نكتها ثلاث مرات حتى عادت العائلة من حفل الزفاف. ومن ساعتها وأنا أضاجعها كلما تحين الفرصة وأنتظر الفرصة السانحة حتى أجمع بين الأختين في فراش واحد.