امرأة هيجانة نار في منتصف العمر تمص زبي الكبير

كنا في نصف نوفمبر في الإسكندرية والجو بدأ يبرد، لذلك أتصلت بهذه الامرأة الهيجانة. اسمها حنان، وكانت فعلاً كلها حنان. عمرها حوالي 38  أي أنها في منتصف العمر. قابلتها أول مرة في السوبر ماركت. كانت ترتدي ملابس مثيرة لا تتناسب مع سنها ولا مع الطقس البارد في ذلك الوقت. فلقة صدرها كانت واضحة جداً، وكانت تتعمد لفت الأنظار إليها في مشيتها. لم أكن احتاج لكل هذا لتجذبني، فقد لاحظتها بمجرد دخولها ولم أرفع عيني من عليها. بعد التعارف أكتشفت إنها امرأة عايشة لوحدها بعد طلاقها من زوجها الأول والأخير منذ 15 سنة، ومن حينها لا تتوقف عن ممارسة الجنس مع كل شخص تقابله، وبتحب تتناك بشكل أساسي من أزبار الشباب الصغير الذي يريد تجربة النيك مع وحدها مثلها في منتصف العمر ولديها الكثير من الخبرة في فنون النيك والجنس. وفي الحقيقة ده كان الشئ الوحيد الذي كانت تريده مني. وبعد مقابلات قليلة، قالت لي إنها تريدني أن أنيكها. في البداية ترددت فلم تكن لي أي خبرة مع النساء من عمرها، لكن بعد فترة وضعتها على حجري ونيكت كسها المشعر عدة مرات في منزلي وفي شقتها وفي جميع الأوضاع. بعد ذلك ابتعدت عنها بسبب تعرفي على إحدى الفتيات وإنشغالي بالعمل الجديد في القاهرة. لكن بمجرد عودتي مرة أخرى إلى الإسكندرية شعرت بالحنين لكسها المشعر، وأتصلت بها لتأتي إلى شقتي.

أتت حنان الممحونة إلى شقتي وأخبرتني بكل شئ عن مغامراتها الجنسية في الأسابيع القليلة الماضية أثناء غيابي عناها. وفي غضون دقائق بدأت مغامرتنا الجنسية. كانت محترفة في مص الزبر، وأبتلعت زبري ال8 بوصة في فمها الواسع كأنه لا شئ. بدأت بلحص مقدمة زبي ووصلت إلى بيضاني. قامت بلحس كل سنتمتر في زبي، ومن ثم أرتني كسها. هذه المرأة كانت في منتصف العمر، لكنها كانت تتمتع بكسر مشعر ووردي نار. وضعت مقدمة زبي في كسها وبدأت في نيكها. طلبت أن تقفز أيضاً على زبي فقمت بالنوم على ظهري بينما أعتلت زبري صعوداً وهبوطاً مثل الفرسة. شاهد هذه الصورة لترى كيف قامت بمص زبري بكل احتراف.