ينيكها خلف الستار و يمتع زبه دون ان يرى جسمها المثير

كان الرجل ينيكها خلف الستار و هو لا يعلم اي شيء عنها و كل ما كان يفعله هو ارسال زبه عبر الفتحة الى الفتاة خلف الستار و كان زبه كبير جدا و منتصب بقوة و الفتاة ايضا انبهرت بجمال الزب و حجمه الضخم و كانت ساخنة و هائجة جدا . و لم يكن الرجل يعلم ان التي تمتعه فتاة جميلة جدا و جسمها نار لانه لو رءاها لسخن عليها اكثر و لربما قذف حليب زبه بسرعة كبيرة فهي فتاة جميلة جدا عليها بعض السمرة و بزازها كبيرة و جميلة و حلمتها وحدها قادرة على تفجير شهوة الزب . و امسكت الفتاة الزب و هي تدلكه و تحكه بيدها على شفرتي الكس و الشاب ينيكها خلف الستار و متعته قوية جدا من حنان اليد و احتكاك الزب على الكس الذي كان يشع بالحرارة و الرطوبة

و اشتد عود الزب و انتصب بقوة و الفتاة قربت كسها اكثر ثم ادخلت الزب في كسها الى النصف و الرجل اصبح هائج جدا و لو استطاع لكان قد هدم الستار و اخترقه حتى يمسك الفتاة وينيكها بقوة فقد كان كسها ساخن جدا و هياج . و ظلت الفتاة تقرب كسها الى الحائط حتى تدخل كل الزب و هي تتمتع و تتحرك عليه و تصرخ اه اه اه و الرجل يسمعها من الجهة الاخرى و يهيج اكثر و زبه اصبح كالقنبلة من شدة الشهوة التي كان عليها و حتى هو كانت اهاته قوية جدا و زفراته ساخنة و شديدة . و ظل الرجل ينيكها من خلف الستار و هو لا يراها حتى قذف شهوته في كسها بكل حرارة و لذة