سكس نيك نساء معنفات الجزء السادس
اتت الحقوقية سماهر للاستماع الى اقوال السجينة البديعة نجود بعدما علمت عن مقدار المصاب الذي حل بعا وقد شاهدت مدى جمالها الامر الذي جعلها تهواها وتعشقها من بعيد فعقدت العزم على مطارحتها الغرام وكانت تعلم حق اليقين عما يحدث في السجون من نيك حار وانتهاك صارخ لابدان السجينات وخصوصا الجميلات منهم من امثال سماهر من المحكومات بمحكوميات طويلة تحتم عليهم الصمت عما يجري معهم من اغتصابان بالجملة والمفرق من اقوى اعمال الضرب والنيك الجماعي في اقوى الممارسات السادية من قبل رجال الامن على هذه النسوة, وكون النسوة نسوة والمحكوميات طويلة فكن يستمتعن بما يحصل معهم من انتهاك فينتظرونه يوميا على احر من الجمر وكان كل واحدة منهم قد زوجت نفسها لجميع الرجال العاملين في السجن بينما السجينات الاخريات ليسوا سوى دررا لبعص يتشاركون الفحول والنيك والاعمال والطعام على احلى ما يكون, في اشد سكس نيك ولا بالخيال
كان ان اتت الممحونة سماهر والعاشقة السرية لنجود الى السجن للقائها وهي كانت تعلم بانه لا وقت فراغ للسجينات سوى ذلك الوقت الذي يمنحوه لرجال السجن ليفضوهم وينكحوهم ويستمتعون واياهم بقضبانهم وبضرباتهم فيحصلون في المقابل على بحر من النشوات المغمس بالالم والذل وهو امر ادمنوه واحبوه وتكيفوا وفقا له وكان الامنيين يمنحوهم بعض الملابس من بقايا السجينات العواهر وهي ملابس البغايا فما يحل الليل حتى تخرج المسوة في احلى ما يكون فيخيل للمرء بانه يسير بالقرب من مرتع للعاهرات وفي الارجاء تعلوا الاهات والصيحات من الفاتنات اللواتي يتعرضن لشتى انواع الاغتصاب وهي حال نجود التي استضافها آمر السجن وقد نكحها بشدة قبل ان يطلقها الى المقابلة في ملابسها الفاضحة وبلا سروال داخلي, وما ان راتها سماهر حتى بدى وكانها ستلتهم نجود بعينيها وما ان جلست حتى بان حجم الدمار الذي يحيط بكسها وببخش طيزها الامر الذي دفع بنجود الى التاوه بين الحين والاخرى كلما تحرك بدنها قيد شعرة وبما انها مدنسة ببقايا الحليب والاوساخ من النيك فقد جف ذلك على جروح اعضائها ما كان يزيد المها ما دفع الفاتنة الى فرك كسها وبخش طيزها لا شعوريا فاخذت تتاوه صراحة فانقضت سماهر عليها كالطير الكاسر لتنكحها اشد سكس نيك لسان ولا بالاحلام
