قصة نيك يونس وياسمين الجزء الحادي عشر

ياسمين وقد محنها عزيز زوجها يونس الذي فلح فمها باقوى سكس نيك فموي وبعد ان مارسا الجنس الحارق عادت السافلة العاشقة المتيمة بالضرب والفلاحو لمفاتحة فحلها وسالته قائلة: خالتي؟ خالتي! خير خير إن شاء الله ماذا بها؟ ارجوك قل لي لقد جعلتني اخاف عليها

الفحل الكاسر عاشق النساء والنيك يونس وقد بدا قضيبه يضرب على تفكيره فلا يرى شوى مفاتن زوجته اللبوة البديعة صاحبة الانوثة الصاخبة والطيز الذهبية التي جعلت هذا الفحل يهيم بغرتمها وبعشقها ليركبها ويمتعها ياقوى سكس نيك ليلا نهارا وبعد هنيهة تفكير قرر مصارحتها فتكلم وبلكنة رجولية خالصة: اسمعيني يا لبوة وبينما هو يلاعب تضاريسها ويبعبص باعضائها هذه هي المرة الثانية يا ياسمين المرة الثانية التي تقول لي فيها وتهين رجولتي, تهين رجولتي اتفهميني وما ان قال الكلمة حتى توقف الفحل يونس عن الكلام خوفا من ان يجرح مشاعرها وهي لبوته وحبيبة قلبه

ياسمين وقد بدت عليها معالم القلق الممزوجة بمحنة قاتلة وعشق وهيام لا يعرف الحدود للنيك: ماذا يا يونس ماذا يا حبيبي من فضلك أكمل؟ انا كلي لك ومعك

يونس وبعد ان بلع بريقه الف مرة لشدة هيجانه وقد وجد صعوبة في التحمل ليتابع حديثه ويلقي اللوم على لبوته الهيوجة التي جعلته اسيرا لاهوائها وقال لها بصوت سميك واضح وضوح الشمس: والدتي والدتي اهانتني وهي تقول لي وبلع بريقه بغصة كبيرة ليتاع بعدها قالت لي والدتي اتسمعين قالت لي بوضوح أريد أن أرى احفادي, اولادك… وكان يقول براسه في تلك الاثناء ويمدح برجولته, لان تلك الامراة ليست سوى عشيقة له ولا تربطها به اي صلة قربة سوى انها زوجة ابيه..

ياسمين وهي تلاعب عزيزه الذي اخذ بالنوم تدريجيا بعد ان رفضت استقباله في احشائها في تلك الاثناء, الامر الذي طبع وجهها الجميل البديع ببعض الحزن الذي عمر واستوطن في ملامحها البهية النشية ولكنها سرعان ما خبأته خلف ظلال من السعادة الجنسية المزيفة وقد اتتها تلك الاخبار من يمادين خبرتها في الحياة فقالت وهي ترغب بامتصاص ثورة زوجها وفحلها كي لا يتركها وحيدة بعد ان ادمنت ما سطره فيها من اشد سكس نيك عسل