قصة نيك يونس وياسمين الجزء الثالث عشر

قام الفحل الساطع يونس بفلاحة كس زوجته ياسمين اللبوة وطيزها البيضاء البهية باقوى سكس نيك حلو من توقيع عزيزه العظيم القاسي عاشق تفليع النساء الفاتن وبعد مرور يومين ثلاثة ذهب يونس ولبوته ياسمين لإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة وبعد أيام قليلة ظهرت النتائج…

وعندما ذهبوا لاستلام النتائج من المستشفى ظهر على الفحل يونس علامات التوتر والرعب والخوف ولكن خوف ياسمين كان اشد وأكبر لكنها وبسحرها وطيبتها كانت تخفيه بابتسامة كاذبة رسمتها في وجه يونس وطبعتها في قلبه وعندما ظهرت النتائج ظهرت الصاعقة… كان الخبر اليقين الخبر المجلجل الذي لم يحتمله الزوجان العاشقان أبدا ابدا… لقد ظهر ان اللبوة ياسمين عاقر عقيمة عقيمة تصلح للنيك والقراطة ولكنها لاتستطيع الإنجاب أبدا وعقمها من النوع الذي يصعب علاجه فما كان الا ان أخفت ياسمين فمها بيدها من شدة الدهشه وامتلأت عيناها الجميلتين بالدموع وهي تنظر إلى فحلها يونس وقالت بصوت صادح يونس يونس ذلك الرجل الذي تسمر من هول الصدمة وقد امتلأت عيناه القاسيتين بالدموع الغفيرة ولكنه وبرجولة كبيرة ضم لبوته ياسمين بقوة شديدة وهي تبكي وتتاوه وتصيح وعندما وصلوا المنزل وفتحوا الباب تفاجأوا بمفاجأه أخرى كانت تنتظرهم هناك.. كانت زوجة والد لفحل لبوته وعشيقته واستاذته في ميادين النيك وقد اتت لتهزء منهم… بالتحديد منها لشدة غيرتها منها وهي التي سرقت فتاها الذهبي عاشقها وناكحها الزمردي ذلك الرجل الذي اعتاد ملىء ايامها وليليها باقوى سكس نيك حارق نار… كانت تلك لبوة يونس في المساء وأم يونس بالنهار وقد اتتهم وجلست في الصالون بانتظارهم وعندما فتحوا الباب العظيم اندهشوا بشدة لوجودها عندهم وفي تلك اللحظة استدركت اللبوة الكهلة قليلا فقالت: أم يونس ام يونس وبلكنة احتقار خالصة: صباح الخير يا بني وكانت اللبوة بكامل اناقتها فهيهات على طيز وصدر ووجه يناجي الخيال لروعته وصوت عذب يصلح لسحر الرجال…. وبعد الاستهزاء عادت واكملت اقوالها كان ظني صائبا صائبا أليس كذلك؟؟ هيا قل لي…ولكن يونس السارح بجمالها وكانه يتذكر ما كان بينهم من سكس نيك مجنون نار ولا بالخيال في شبابه وكيف كان ليرمي بكل شيء لقاء لحظة في احضانها..