قصة نيك عربية من حكايا عايدة الجزء السابع
عايدة لبوة فاتنة نفشة ورغم يفاعة سنها الا انها تملك تضاريس امراة مكتملة الاوصاف فم قدها وسيقانها المبرومة الحلوة بطيزها العريضة وفلقاتها المبرومة الضاربة ببياضها الناصع الكاوي للقلوب والسارق للاهواء والعاصف بالفسق والنشوات الجنسية السرمدية التي تدفقت عليها من كل حدب وصوب اما وبالجزء العلوي منها فالى جانب صدر كبير طري حلو ورثته اللبوة عن امها فانها تفخر بوجه رائع بعينين ساطعتين بنور اشبه ما يكون بسهب نار كاوي يعمل كالمغنطيس في جذب الفحول الامر الذي جعل زوجها يستفحل بغيرته عليها فيفعل المستحيل لاذلالها وضربها في اشد سكس عربي من اروع قصة نيك عربية للتعويض عن نقصه في جوار هكذا لبوة حلوة اما وصوتها الطري الانيق الحنون فاقل ما يقال فيه بانه صوت ملائكي فعله كبير واهمه انه كان يصدر من ثغر طيب شهي كحبات الفراولة الطازجة المستوية وقد هوته قضبان كل من شاهده وارادته شفاه كل من كلمته ورغبته انفاس من تلاقى بانفاسه الساخة
كانت ام عايدة امرأة مسكينة طيبة مغلوبة على امرها من طفولتها لانه وببساطة حدث معها ما قد حدث مع ابنتها بالظبط الا ان والد عايدة ارفع واحلى بدرجات من زوج ابنته الا انه يبقى متسلط براس من حجر لا يعرف الرحمة وببساطة وقد عامل زوجته وشريكة حياته وحبيبة قضيبه كمجرد دمية تحركها اصابعه الطويلة وإشاراته الاشبه ما يكون الى الشعوذة وقد فرض زوجها رجولته عليها مذ تزوجها طفلة لم تبلغ يومها الثانية عشرة وقد فض بكارتها في ليلة الدخلة باشد سكس عربي من اروع قصة نيك عربية رغم انه كان يكبرها باكثر من خمسة عشرة عام فقد اقحم عزيزه الهائل في اعضائها الصغيرة الامر الذي كان يغرقها ببحر من الالم كثيرما ما دفعها الى الاغماء ولكن ذالك الوحش لم يكن ليتوقف عن دقها حتى وان كانت في حال من الاغماء فكان يستمر بمطارحتها الغرام حتى وهي لا تتاوه له ولا تبادله اقله الالم وقد نتج عن اغتصاباته الاليمة لها حمل فطفلة مسكينة كانت حالها كحال امها التي نظرت الى الحياة نظرة سلبية وقد استيقظت عليها وهي عبدة مستسلمة لذكر وحش ضارس
