قصة نيك عربية من حكايا عايدة الجزء السادس
تزوجت اللبوة الغندورة عايدة من رجل سادي كان يهوى ممارسة الفوقية عليها وبعد تلويعها واخضاعها باعظم عزيز ضخم زاخر بابهى طنفوش من حديد حجمه بحجم راس طفل رضيع لينحت في اعماقها اشد سكس عربي مجنون من اروع قصة نيك عربية بسيل من سحر الخيال من اوهام اكتنزها الذكر لسنين قبل ان يطبقها على فاتنته باطره واساليبه السلهبية
ليقوم بعدها فيمارس عليها استرجاله فيؤدبها ويحرق فخذيها بسيجار مشتعل الى ان يغمى عليها ومن هذا الامر كانت عايدة دائمة الشرود والحزن والاضطراب والوجع وكثيرا ما راودتها فكرة الانتحار للتخلص من جحيمها الذي لا يطاق بالخالص وخصوصا ان مجال الخلاص امامها كان مقفلا فلم تجديها لا توسلاتها ولا دموعها القانية الحمراء التي كانت تذرفها ليلا نهارا ولم يشفع لها جمالها الرباني فمن وجه ملائكي عامر ببهاء قل نظيره الى سيقان مديدة كانت تضاهي بمداتها وسحباتها وملمسها اجمل سيقان العالم فتكعى ملكات الجمال عن امتلاك نصف ما تكتنزه هذه اللبوة الفاتنة والى سيقانها تكتنز هذه الشلهوبة طيز عريضة عربية اصيلة بفلقات ناصعة البياض ومكوة حمراء بجنون ورثتها عن والدتها الشديدة الجمال والهيوجة التي لوعت شبان المنطقة في زمانها وقد لوعها زوجها ودمرها وفتحها لانه وببساطة كان فحلا مريضا بالسادية المعقدة السلهبية التي لا تعرف لا جمال ولا دلال ولا اصول ولا عادات فبالنسبة اليه فالعاهرة اخت العذراء وكانت والدة عايدة امية لا تجيد فك الحروف لا والدها حرمها من الدراسة كونها لبوة وقد علموها وهي صغيرة انها ناقصة عقل وان الرجال قوامون على النساء وان الرجل يفوق المراة ذكاء بملايين وملايين الدرجات وان اصل شرور العالم كان سببه حواء اللبوة الثعلبة وعلموها ان دور المرأة يكمن في خدمة زوجها واطاعة اوامره دون اعتراض وخصوصا ثقفوها ان المراة ممنوعة من قول لا لوالدها او اخاها او زوجها وان تجرأت وقالت لا لعنتها ملائكة السماء وذبحها يكون حلال وتاديبها بالنيك والضرب اقل الواجب وهذا ما كان يحب زوج عايدة فعله تماما مثل والدها الذي ما كل من ضرب امها لسنين وهو يمارس عليها اشد سكس عربي من اروع قصة نيك عربية.
