قصة نيك عربية من حكايا عايدة الجزء الثاني عشر

بعد الاهانات والقسوة والاستعباد والنيك وبعد اشد سكس عربي بالايدي من اروع قصة نيك عربية والعلاقات السادية التي جمعت ابنة العشرينات عايدة بالفحل القاسي المجنون عدنان وصلت الى مرحلة لم تعد تستطيع فيها الاحتمال فرأت ان تعود لبيت اهلها ولكن والدها ما عاد كما عرفته فقد تحول من وحش كاسر آثر للنساء الى دمية تحركها زوجته الفتية الجديدة التي لا تكبرها الا بعامين

عادت اللبوة عايدة الى منزلها لتجد والدها لعبة بيد زوجته الجديدة فقام بطردها من المنزل لان زوجته لا تريد من احد مقاسمتها باملاكها الخاصة فكانت حالة عايدة بالويل وهي بحاجة لصدر يضمها ويد تمتد لها ولكن عبثا حتى امها التي انجبتها قد توفيت بعد غيابها ببضعة سنوات ولم تعرف بالامر الا بعد حوالي العام من تاريخها وبذلك فان اللبوة عادت فوجدت نفسها في الشارع بعد ان طردها والدها مستسلما لزوجته اللعوب ولانها لا تجيد اي مهنة سوى النيك السادي الذي علمها اياه زوجها المرحوم بالاضافة الى ما تكتنزه من التضاريس المحراقة من جسد ممشوق وصارخ وجمال عربي آثر رباني فراحت تبيع جسدها لكل عابر طريق ضربت بجسده المحنة ولم يجد اين يفضها ومر عام عليها وهي تعمل باقدم مهنة في العالم اي مهنة البغاء وقد سكنت في غرفة استاجرتها وعاهرتين كن يتفقاسمن ايجارها وبذلك استطاعت اللبوة وخلال عام ان تدخر مبلغا كبيرا من المال وقد ساعدتها على ذلك احدى زبوناتها المتيمة بها وكانت من السحاقيات بشراء بيت كبيرعلى شاطئ البحر واتفقا معا ان يكون بيت حب خاص للسحاقيات المحرومات وعليه فان عايدة لم تمانع ابدا لان اغلب زبائنها كانوا من السحاقيات اللواتي اغدقوا عليها الحب والحنان وهي اصلا تملك مفاتن كبيرة لا تصلح الا للنيك بالايدي وقد وسعها وفلحها زوجها لسنين باشد سكس عربي سادي من اروع قصة نيك عربية وهؤلاء النسوة منحوها كل شيء حتى قبل الجنس والمال وبعد ان انتقلت عايدة الى منزلها الجديدعرفت لاول مرة طعم الراحة فقد توقفت اخيرا عن بيع جسدها مقابل المال لتمنحه لحبيباتها بالمجان وطفقت تفكر بماضيها وحاضرها ولاول مرة بحياتها وقد شعرت انها تريد ان تعرف المزيد عن الحب الاصيل وقررت ان تبحث عن زوج يكون خير سند لها في شيخوختها…