حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

قصة نيك عربية من حكايا عايدة الجزء الثامن

على رغم ذلها والمها وهوانها والعار والضرب والفلاحة وممارسة شتى الاشكال الجنسية القاسية معها فان والدة عايدة لم تعارض زوجها ابداع وقد عاشت راضية بما كتبه الله لها من حياة ذل وهوان فكانت تتانق لزوجها الذي كان يهاجمها وبشكل يومي ليضربها وينكحها بقضيبه الهائل وهي لبوة حلوة حتى الجنون ورغم ان ابنتها اصبحت امراة متزوجة فهي ايضا ما زالت في عز شبابها ورغم موافقتها لزوجها ومماشيته في امر الزواج فان عايدة كانت تجد امها اقرب الناس اليها رغم انعدام لغة الحوار بينهما وهي كانت تفهم امها وخصوصا بعد الزواج برجل شبيه بوالدها فهي تفهمت ما كانت تقاسيه امها في سريرها كل يوم وكيف كانت تتحمل كل شيء لتهتم بها بعد كل الضرب والهوان والفلاحة بعزيز ضخم, وهي كانت قد سمعت من زوجها بان نجله ووالدها كانا صديقين من الطفولة وبانهم اعتادوا استئجار العواهر ومضاجعتهم سوية وقد قال لها زوجها بان قضيب والدها ضعف قضيبه وبان اصدقائه اعتادوا تسميته وتلقيبه بابو ذراع نسبة لحجم ذكره الضخم الى حد الخيال وطنفوشه بقطر راس طفل رضيع كان يستعمله في ممارسة اشد سكس من اروع قصة نيك عربية

كان زواج والدة عايدة واسمها سمية مطابقا لزواج ابنتها من حيث الشكل فوالدها كان مدمنا على الخمرة ولعب القمار وقد باع زوجته وبناته فدية لتغطية خسائره فزوجها من رجل قاسي القلب مجنون عرف عنه الخلاعة وعشقه الكاوي الضارب للنسوة والفسق وهو كان يقضي معظم اوقاته في معاقر الخمر وبيوت الدعارة ليتنقل بين العواهر من الواحدة الى الاخرى ليبث بذور فسقه وغرامه وليمارس معهم اقوى سكس عربي مجنون عابق بالسادية الجنسية المتقلبة التي لا تعرف الشبع من اروع قصة نيك عربية ليذلهم بشدة ويذل اطيازهم العربية, دخل القاسي الى كرخانة كان يعتاد الدخول اليها وقد شكل احد زوارها الدائمين وهناك انتظرته ياسمينا وهي لبوة مغربة عاهرة عامرة بالطياب وبالتضاريس الحلوة النارية فمن طيزها الى سيقانها وكسها وصدرها ووجهها فالى كسها الساخن ومكوتها المحراقة وثغرها الحار من ميادين الطياحة ومراتع الكيف الضارب الذي كان يحبه وقد سعى بيديه ورجليه للحصول عليه واستغلاله وبحال ياسمينا فكان يهوى ضربها واذلالها واهانتها.