حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

غاب عنها ذب زوجها فاستعاضت بالذب البلاستيكي

يبدو أنها امرأة عربية جميلة لبؤة غنجة تعشق النياكة حد الخيانة. فهي قد غاب عنها زوجها فاستعاضت بالذب البلاستيكي تشبع به رغبتها التي تلسعها كالنار وتلبي به نداء الطبيعة للممارسة المشروعة. ولكنها حارت وحار دليلها : ما أفعل وزوجي غائب؟ أأخونه مع غيره؟ ولكنه يحبني وأحبه وهو رجلي أبو عذرتي الذي فتح كسي وأحببته منذ أيام الجامعة؟! ما أفعل وهو غائب ليستزيد من المال وقد كان يكفينا ما يحصله هنا؟ ولكن أأترك شهوتي وشهوة كس تستبد بي؟ لقد جُنّ عقلي وأطارت شهوتي صوابي وأنا لا اصبر على الذب وحلاوته وهو يفلح كس وزوجي قد رفع رجليّ عالياً؟” لم تخن زوجها الذي غاب عنها ولم تستعن بصديقتها ولكن خطرت لها فكرة. فكرة خطيرة وقد رأتها على الأنترنت ذات مرة! لم ترضى تلك المرأة العربية سوى بالذب البلاستيكي تتصبر به ريثما يعود زوجها. طلبته من الإنترنت وجاءها في طرد وتحممت وأظهرت لنا جسدها الفاتن اللدن الغض. زوجها مجرم أن يترك ذلك الجمال يتحرق شوقاً وقد استعاضت زوجته عن ذبه بالذب البلاستيكي تخرج به شهوتها إلى الجنس. رفعت ساقيها عالياً وراحت تمصص الذب البلاستيكي ذا التضلعات وقد لحست رأسه كأنها تلحس رأس ذب زوجها الحقيقي وقد تعرّق وجهها الأبيض الغض التي تجري فيه ماء غضاضته وشبابه ثم راحت بأصابعها تتداعب كسها الضيق الذي ضاق من قلة النياكة والوطء وكانت قد استعانت بالحلاوة فنزعت عن عانته الشعر فلمّعته ونصّعته وبيّضته ونعّمته كأنما ستستقبل ذب زوجها الحقيق! هي توهم نفسها ولكن لا مانع ؛ فهي تصرّف شهوتها الحبيسة. ثم أولجت الذب البلاستيكي وأخذت تنيك نفسها وتدور به وتلعب بأثدائها التي تفلطحت على هيكل صدرها الناعم الدافئ وراحت تضرب وتدخل الذب البلاستيكي كما نرى فأغمدته كله إلا بقية منها وهي متأثرة تأن وتزوووووووم وتتأوه وتوحوح وقد بدا خرق طيزها ضيّقاً مثيراً وذلك يدل على أن ذب زوجها لم يكن يقرب طيزها. راحت تأن ويتعرّق جسدها ويضطرب تنفسها واللذة تسري في أوصالها وراس بظرها قد تناولتها أصابعها ليدها اليسرى فأمست تداعبه لينتفخ و يمسي كالذب للولد الصغير. ثم صرخت وضمت فخذيها فاتتها شهوتها وتخلصت في غياب ذب زوجها من عبء شهوتها.