الشقراء الحامل تنيك كسها بذب صناعي
أمامنا في تلك الصورة المثيرة الشقراء الحامل الجميلة وقد أخذت تنيك كسها المنتوف بعناية فائقة بذب صناعي بلاستيكي فتمنيت لوا أني استحلت ذلك الذب فكنت أطأ كسها المثير! أجل, فيبدو أن تلك الشقراء من بنات أوروبا قد بعد عنها زوجها أو هجرها أو سافر عنها فاشتاقت له مع ما يبدو من كونها حامل فاحتالت لذلك فلم تجد غير فكرة ذب صناعي تشبع به رغبتها المتحرقة في النياكة. فهي شقراء البشرة جميلة الوجه مثيرة قسمات الملامح يبدو شبقها وهي قد أدخلت ذلك الذب الصناعي في كسها الذي يبدو أنه يحرقها وقد هاج وماج وود لو يلجه أي والج سواء أكان بذب حقيقي أو بذب صناعي بلاستيكي. سائحة الشعور تهفف شعورها على وجهها الأبيض المحمر كالورد من تأثرها وهي تنيك كسها المنتوف بذب صناعي بلاستيكي وقد ألقت بكفها الشمال فوق بزازها المنتفخة كالكرة تداعبهما وتتحسسهما وقد انبعجت بزازها السمينة تحت وطأة كفها مما يثير شهية الناظر بشدة. والذي يرجح أنها متزوجة كون بطنها منتفخة عالية قليلاً وقد ارتفعت سرتها فوق مستوى بطنها وهو ولذلك فقد دعوتها الشقراء الحامل وقد شاهدت حقيقةً نساء حواكم وبطونها قبل ذلك. جلست فوق الأريكة وأسندت ظهرها إلى المتكأ وأفرجت ساقيها الرشيقين وفخذيها الثقيلين فأبرزت لنا كسها المنتوف المحمّر الشفرات والمحمر من باطنه وقد سال منه الماء. يبدو أنها كانت تنيك كسها بشغف وشبق شديدين وقد غاب ربع هكذا ذب صناعي بلاستيكي مرسوم بعناية وكأنه ذب حقيقي في كسها المحروم. ليتني كنت معها! إذن لكفيتها مؤونة أن تينيك كسها المتعطش للنياكة بذب حقيقي وليس بذب صناعي ليس فيه حياء من نبض ودماء تجري وأوداج تنتفخ شهوة ً وطلباً لكسها الشيّق الواسع. كسها واسع ثخين المشفرين متدليهما مرتفع البظر في أعلاه مما ينبئ بسخونة الشقراء الحامل وهي تتأوه: آآآآه… آآآآآه..” وقد اقتربت من نشوتها وفرائصها تنتفض رعشة. ها هي ترتعش وها هي تزمّ شفتيها وتغيب عينيها وقد سرت في جسدها رعشتها وهي تنيك كسها بذب صناعي حتى تأتي مائها ليسيل ويغرق فرشة الأريكة تحتها بماء لزج كثير يسيل من كسها.
