نيك متزوجه في القطار
بعد ليلة طويلة قضيتها في نيك حار مع زوجي اقتربت الساعة من التاسعه صباحا و أنا لازلت أضع بعضا من المكياج الخفيف قبل ان أذهب للعمل و توجهت الى محطة القطار صعدت و صعد خلفي رجل ثلاثيني العمر أسمر البشرة لا ادري ما الذي جذب انتباهي اليه بهذه الدرجة و لكنني كنت أنظر اليه فأجده يبادلني النظرة باعجاب حتى اقترب مني و بدأت أرتعش و أنا أشعر بيديه تلامس فخذي الأيسر في رقة و اثارة أدارني الى الزجاج و ألصقني به انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية و بدأ يقبلها في عنف بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف و قوة فوضع أصابعه العشرة في خرم طيزي ثم أخرج زبره القوي الذي لم يقل قوة و لا جمالا عن جسده المفتول ودفع بزبره في حركة قوية الى فتحة طيزي في حركة عنيفة شعرت بالأم و هذا الرجل يدس زبره في فتحة طيزي ثلاثة مرات في الثانية الواحده اقترب قذف الرجل شعرت بارتعاشته تجتاج ظهري كله و حبات العرق التي تتساقط منه على طيزي التي ينيكها
ارتعشت أنا الأخرى ثلاثة مرات و أنا أداعب كسي و ما هي الا ثوان الا و شعرت بسائل ساخن يستقر في أمعائي بعد أن وصل الرجل الى قمة نشوته عدلت ملابسي .. و بدأت أضع بعضا من المكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة .. لبست ملابسي بعد أن أزلت أثار لبنه الدافئ من طيزي بمنديل ورقي في حوزتي و في هدوء بدأت أعد نفسي للخروج من النفق .. لم يهمني التأخير لأربعين دقيقة عن العمل بعد أن استعملت طيزي في نيك عفوي ومثير للمرة الأولى في حياتي