قصة نيك يونس وياسمين الجزء واحد وعشرين

عبقت الاهواء بيونس من كلمات وجمال اللبوة والدته زوجة ابيه وهي تستعرض مفاتنها الحارقة امامه بكل ميوعة فاغرقته في بحر منالسكر الجنسي الغرائزي المجنون الامر الذي سحر يونس وجعله يسبو اقامة علاقة سكس نيك مع اي من اللبوتين على ان يحك لحم عزيزه المنتصب بجنون ويزيل عنه وجع الانتظار هذا الذي استمر طويل ومنعه من النوم والتفكير والجلوس بهدوء وكل شيء..

نزلت ياسمين على الدرج من غرفتها ووقفت الى جوار باب الصالة حيث نكح يونس زوجة ابيه باشد سكس نيك طيز لتستمع وتتلصص على ما يجري من الاحاديث الشيقة بين زوجها الفحل وامه, وما ان القت باذنيها على الحائط الملاصق للباب حتى سمعت رد يونس وهو مندهش بشدة ومصر على ما اتخذه من قرار فقال: اسمعي اسمعيني يا أمي لو تدمرت الأرض فلن أترك ياسمين ولن أتخلى عنها حتى لو أحضرت لي أجمل وأغنى واكثر نساء الأرض خصوبة, فردت عليه الام الضالة: اسكت احمق اصمت ولا تنطق بكلمة واحدة فمن الغد سوف ابدا أبحث لك عن زوجة لبوة جديدة أفضل من هذه المرأة المجنونة العديمة الفائدة العقيم التي لا تنجب لا تنجب اتفهم, في حين تسمرت اللبوة ياسمين تستمع للحوار وتبكي بحرارة والدموع تنهمر على اخاديد وجنتيها الحارقة والكلمات القاسية التي صدرت من والدة يونس زوجها تتردد في اذنيها عقيم ولا تنجب البنين والأبناء العقيم التي لا فائدة منها سابحث لك عن لبوة احسن منها باضعاف..

فقال يونس لأمه وقد فقد صوابه وجن جنونه وغضب بشدة: لن لن أتزوج أبدا, وافعلي ما يحلو لك فياسمين زوجتي وعشيقتي وحبيبتي وكل منيتي في هذا الكون, وبعد ان شاهدت الام الضالة ثبات موقف ابنها ردت بغضب شديد عظيم: لع لعننة… عليك وعلى زوجتك القبيحة ياسمين سوف تتزوج غصبا عنك وعنها ان اردت او لم ترد فانا امك واعلم مصلحتك اكثر منك, ومن حقي من حقي ان ارى احفادي قبل ان توافيني المنية!! اهل تسمع؟ هل تسمعني؟ فإذا لم تسمع كلامي وتأخذ بنصيحتي فمن اليوم فصاعدا لست بابني وانت تعلم ما اقصد وحركة قدمها لتريه كسها, وقالت لن تراه بعد الان وسابقى غاضبة عليك إلى يوم القيامة.