قصة نيك يونس وياسمين الجزء عشرين
ركب الفحل يونس تلك اللبوة ونزل بها فلاحة باشد سكس نيك طيز محرمة وامتعها ومزقها وهي تصيح وتتاوه وتتمايل اسفله وقد نسيا الطرفان بان النعجة ياسمين في المنزل وبانها لا تبعد سوى فاصل اسمنتي عن المنكح الذي جمعهم, الا ان النشواتالعامرة في قلب يونس جعلته ينسى الحليب الذي خلفه فاخذ يستمتع بكل لحظة وكل ضربة وكل اذلال لتلك اللبوة الفاسقة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاغرق طيزها المستعرة بحليبه ثم وبسرعة انزل ردائها واعاد عزيزه في سرواله وهو يحضر نفسه للذهاب الى الحمام للاستحمام عد العلاقة السلهبية المحمرة التي جمعته من اللبوة المنكوحة زوجة والده
وبينما كان يونس يمارس اشد سكس نيك طيز في يومها كانت زوجته العاقر ياسمين مازالت في غرفتها وهي تسند رأسها الجميل البديع إلى الجدار وهي تارة تبكي وتارة تضرب بنفسها وقد اخرجت صدرها ومعكته وعصرته وسلخته واستغلت حساسيته المطلقة لتؤذيه وتؤذي نفسها بعد ان استمعت للحديث الذي دار بين زوجها ووالدته زوجة ابيه عندما دخلا الى الشقة, في الوقت الذي واصل به الفحل يونس حديثه الحارق مع أمه العاهرة فيقول لها: هذا الشيء يعود لي سوف أقضي عمري كله عمري كله مع حبيبتي ياسمين ولا يهمني موضوع الأطفال ولن أهتم بأي لبوة مهما كانت ومهما ملكت من التضاريس والانوثة, وبعد الكلمات تلك ردت والدته باستهزاء واضح: يا سلام يا عيني لا والله يا لطيف على الغرام والحب يا سلام لا كلام, هيا هيا اترك منك هذا الكلام الفارغ الفارغ المفروغ منه واترك منك قصص الروايات اليوم سابدا بالبحث لك عن لبوة جديدة لاتقاسمك معها, اتفهم اتقاسمك, فيفتي فيفتي اتفهم وسأجعلها تخدمك كالعبدة وبالتاكيد فهي ستكون أحسن من ياسمين باضعاف وعلى الاقل فسوف تنجب لك البنين والأبناء الذين سيحملون اسمك ودمك الغالي يا حبيبي, تعال تعال وكانت تنظر بعينيها الى عزيزه الذي ما زال منتصبا بجنون خالص وقبلته بحرارة بحرارة وهي تقول له الم تشبعك زوجتك اليوم الم تشبعك وتعلمك كيف تتصرف مع النسوة, وضحكة ويونس يفرك بعزيزه لا يعلم ايغرسه بها ام يصعد لينكح زوجته.
