صديقي ينيك ماما الممحونة و انا رايتها ترضع زبه بحرارة

حين رايت صديقي ينيك ماما لم اصدق فقد كانت ماما ممحونة جدا و هي امراة جميلة شقراء وبيضاء البشرة و انا جميلة و جمالي اخذته من ماما و كان صديقي جالس على الاريكة و هو ينتظر خروجي عليه و انا كنت اتزين و اتجمل حتى يراني في اجمل صورة ممكنة و لكن لما خرجت لم اتوقع ان اجد ماما بتلك الحال . و وجدت ماما تمسك زب صديقي و تفتح فمها و هي ترضع بحرارة و قوة و انا اعرف زب صديقي و اعرف ان زبه كبير لاني ذقته عدة مرات و هممت في الاول بالصراخ و لكني تفهمت ما كانت تقوم به و لم لم اصرخ و تركت صديقي ينيك ماما و هي ترضع له زبه المنتصب الكبير و بقيت اتفرج على النيك بكل حرارة

و كان صديقي جالس و رجليه مفتوحين و زبه واقف و ماما تمسك الزب و ترضع و تلحس و هو يطلب منها المواصلة و لم ينتبها لوجودي هناك خلف الاريكة و ذلك من شدة الشهوة ثم قامت ماما و خلعت الكيلوت بسرعة و عادت للجلوس فوق زب صديقي و ادخل زبه بكل قوة في كسها و بدات ماما تهتز فوق الزب و هي تتغنج اه اح اح اح اح . و انا اعجبتني النيكة التي كنت اراها و امي كانت جد ممحونة حيث لم تتوقف عن الاهتزاز على الزب بكل تمتع و تلذذ و صديقي ينيك ماما بحرارة و قوة كبيرة حتى اغرق كسها بحليب زبه و هو يتاوه و يتافف من اللذة اف اف اه اه اه  و ماام ذابت تماما و كسها شبع من الزب