سكس نيك حار بطولة ابو الزوبا بارت واحد

كانت تجلس القرفصاء, مديرة ظهرها لنا وهي تبحث في حقلها الصغير أمام المنزل المتواضع عن شرف خسرته او حبيب فقدته وقد دبسها ابو الزوبا وفض بكارتها في ذلك المكان باشرس ما يكون باقوى سكس اغتصاب حار نار ولا بالاحلام دفع بالحبيب من اصحاب المؤمنين بالحب العذري الى التراجع للفحل المتمرس في اخضاع النساء وقد فعلها وملك بدن هذه السابة واسمها لؤلؤة وهي بساطعة بديعة تعج بالجمال وقد جمعت الى خصائصها برائة غريبة عجيبة لم يخرقها سوى هذا القضيب ليسحرها ويحولها وبسحر ساحر الى عاشقى للنيك والفلاحة وعاهرة يتودد اليها الفحول لاشباع نزواتعم وغرائزهم الجنسية الشعواء…نترككم مع اقوى سكس نيك بنتفات من العسل

. تسمع صوت خطى قريبة منها, تلتفت, وتنتفض فجأة كان الفاتح ابو الزوبا يدنو منها فارتعد بدنها وسالت انهار كسها فقفزت لترتمي امامه تتودده وتدعوه للدخول لزيارتها عله يشفي لها غليلها, وقد دعته الى ارتشاف فنجان قهوة من صنع يديها, الامر الذي جعله يبتسم وباهانة مبطنة غسلها بها امام الحضور عاد فوافق ودخل الجميع الى المنزل, وهناك جلست وهي تفرك بيديها وتميل بهما على سيقانها فتارة الى اليمين وتارة الى اليسار, ليرتفع فجاة صوتها ويعلوا الصراخ: صحافة؟ أنت صحافة؟, وكانها قد ايقنت وبعد سبات ان الفحل الذي جالسها ما هو سوى صحافي.. فعلت ذلك لتطرد الجمع فتختلي بفاتحها لترضيه وتكوي بدنها باقوى سكس حار نار مطعم بالعسل بعد ان غرقت في بحر المحنة, وعندما لم تلقى تجاوب عادت لتسأل بصوت مرتجف ضعيف مؤدب, وكأنها في حضرت الشرطي او المحقق الذي جاء ليلقي القبض عليها او على أحد أبنائها, وبعد التجاهل التام رات ان الفحل ابو الزوبا بنظر بشغف الى شابة كلنت برفقة الصحفي فقفز قلبها وارتعد بدنها لشدة الغيرة والتفتت بشكل سريع نحو السيدة الاخرى وقالت لها بصوت يحمل الكثير من الرجاء رغم الانفعال: إذا يا صحافية قولي لها ما تقرّبش من فحلي ايي وقفزت تريد ضربها, فحاولت السيدة أن تقول شيئاً طولي بالك يا …., فتصرخ مجدداً مستعينة بيديها, فيما تنهمر الدموع من عينيها وترتجف سيقانها المديدة الشهية وتنزلق الدموع الر شفتيها الطيبتين: كيف بدي طوّل بالي؟ قولوا لي حطّوا النقط على الحروف بدكن تفضحوني؟؟؟؟… لتعود تصمت للحظة وهي تفرك بقدميها, وتكرّر وكأنها تريدنا أن نفهم خطورة ما حصل .. ثم انفجرت وقامت فقالت لهم يلا اريد ان انتاك اخرجوا… لتجهز نفسها لاقوى سكس نيك ولا بالخيال