المراهقة المطيعة يحويها عشيقها الاكبر سنا بطرق مهيجة

لان عشيقي كان اكبر مني سن أنا كنت في التسعة عشر من عمري و هو من عرفني على متعة النيك و كان يعشق اني مطيعة اعمل كل ما يأمرني به و هذا لانه يدللني كثيرا بالهدايا و الخرجات كنت في هذه الوضعية الساخنة لانه امرني ان اقلع ملابسي و اجلس على ركيتاي فوق سريره هكذا و انتزر ه و هو يتلمس في كل جسمي و زبه كان يمر على فرقة مؤخرتي و ما ان يتر ان يللمس كسي و يسمع تغنيجي يبتعد حتى اكتفى من تعذيبي امسكت بالثديي و بدات اعصرهما و اتاوه  امسكني من شعري و قبل شفتاي الممتلئتين بلهفة  جعلت انفاسي تتقطع و امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه بجوع ثم امسكت له زبه بعد ان وضعه بين شفتاي و بدأت ادعك و امص في نفس الوقت ثم امسكني من شعري حتى اصبحت واقفة امامه و دفعته من صدره على السرير و ركبت من فوقه . امسكت بزبه بيدي و ادخلته الى كسي ببطا حتى احسست انه دخل كاملا و بدات اطلع و انزل و هو ماسك بثدي يعصرهما و صوت غنجاتي يملأ الغرفة عندما مني فوق السرير و رفع رجلاي فوق كتفيه ثم بدأ يحويني مرة في كسي و مرة في طيزي حتى كان جسمي يقفز بالرعشات و فجاو اخرج زبه و فرغ على بطني و كسي اهممم .