الفتاة الخبرة السكسي تدلك الذب و ترضي صاحبها على طريقتها
نظرات تلك الفتاة الخبرة السكسي فيها من الكلام الكثير وفيها من تعبيرات الشبق والمحنة ما لا مزيد عليه. فبعد أن استلقى صاحبها على السرير داخل غرفة النوم أو بالأحرى هي من دفعته بعد أن أغضبته في شئ ما أحبت أن ترضيه على طريقتها السكسي الرائعة. وكما ترون فتلك الفتاة الخبرة السكسي قد رفعت طرفي بلوزتها الكات وحزمتهما بالضبط تحت بزازها الساخنة الممتلئة فأبرزت بطنها الهضيمة اللطيفة الكشح وبشرتها الناعمة وجسدها الفرنسي الممتاز. وكان قد القت بحمالة صدرها فأضحت بلا حمالة وما زالا البزان منتصبين شامخين ووادي ما بينهما مثير ضيق لبضاضتهما. ذلك إلى غير حسنها اللافت ومحنتها وهي ترضي صاحبها على طريقتاه السكسية الرائعة بعد أن ألقته على ظهره على الفراش وراحت بطء تسحب سحاب بنطاله وهو قد راح قلبه يدق من فعلها ومما وراء فعلها. لحظات وقلبه قد تزايدت ضرباته مع كل سحبة لسحابه والتي أخذ الذب الذي يحمله بين فخذيه ينمو من إثارته وهي تسحب حتى وصلت إلى سرواله. هنا انتفض الذب وانتصب وابتسمت الفتاة وغمزت له وهو مستثار لتضرب بيدها من أسفل الكلسون فتتحسس الذب لينبض فقي يدها وتبسم وهو آخذ في الخفقان قلبه وعيناه ما زالت تتسع حتى كادت تخرج من محجريهما. لحظات مثيرة والفتاة الخبرة السكسي د أفرجت عن الذب الذي تشنج بين ساحر يديها لتمسكه وتقبض عليه وتشرع في أن تدلكه وتشد على جلده الذي يروح ويجئ تحت ناعم راحتها اليمنى وصاحبها مستثار قد أهاجه فعلها وطريقتها السكسي في إثارته. راح الشاب صاحبها يتأوه وفقد سيطرته على أعصابه فامتدت يداه إلى بطنها اللطيفة يتحسسها لتترفعا رويداً رويداً إلى كبير نهديها الشامخين فتلسعهما حرارتهما. كانت بزازها ساخنة سخونة الفتاة الخبرة السكسي ذاتها. الغريب أن يدها اليسرى راحت تتسلل من تحت كلوتها إلى كسها المختبئ بين فخذيها تتحسه مما يدل على أن السحر انقلب على الساحر فقد اهتاجت هي كذلك وهي تدلك الذب وهي ترضي صاحبها على طريقتها السكسي وقد دلّ على مدى استثارتها عضها شفتها السفلىية بمقدم أسنانها الأمامية وهي تدل الذب وتبعبص ما بين فخذيها.
