ممارسة السحاق في الحديقة

تدور القصة بين صديقتين يحبان السحاق بشدة وبشغف غير طبيعي. لكن العجيب ان كلا منهما لا تعرف ان صديقتهاتمارسالسحاق فقد تعرفا علي بعضهما منذ ايام قليلة في احدي محلات الملابس المعروفة بالمدينة. وتواعدا علي الذهاب الي النادي الخاص بالفروسية لممارسة رياضة ركوب الخيل وكانت كل منهما تفكر في استدراج صديقتها لممارسة السحاق اذا رغبت في ذلك. تشاركا في الرغبة وفي التخطيط في نفس اللحظة. وفي صباح اليوم ذهبا الي اسطبل النادي وداعبا الفرس الموجودة بمداعبات سكسية للغاية. كانت كل منهما تتفنن في اثارة الاخري وحتي الفرس نفسه اثارته الحركات المثيرة والملابس الساخنة.

وبعد ان تواصلت المشاعر صارحت اولجا صديقتها برغبتها في لمس جسمها وسمحت لها صديقتها بذلك وكانت هذه مفاجأة سارة لها فبدأت ووضعت يديها علي شفتيها وحركتها علي رقبتها وبزازها وظلت تفرك فيهما كثيرا, ثم بدأت في خلع ملابسها والاستلقاء بنعومة علي العشب الاخضر الجميل. وجذبت صديقتها من يديها لتستلقي بجوارها وبدأوا في لحس كس بعضهما ومداعبة كل المناطق الجنسية في جسمهما ومارسا السحاق مستمتعين بظلال الشجر وشعاع الشمس اللطيف. وفي الصورة تداعب المرأة بلسانها طيز وكس صديقتها من الخلف بكل شبق من اجل اثارتها اكثر واكثر استعدادا للذوبان في ممارسة السحاق علي العشب الاخضر الجميل وفي الهواء الطلق. وكانت المتعة تحرك كل منهما لتقوم بحركات ماجنة اكثر.