سكس عربى من بطولة سارة وفاتن الجزء الحادي عشر

جلس احمد ابن يونس ليبرش قضيبه ويمرجه وهو تارة ينظر الى جسد اخته الفاتنة فاتن وتارة يشاهد ما تعرضع القناة الفضائية الايباحية من احلى سكس عربي حارق نار وإستمرت تلك الفضائيه الخلاعية الإباحية المتالقة في عرض المزيد والمزيد والمزيد من مشاهد الإثارة الجنسية والضرب والسلخ والقراطة واذلال اللبوات وطبخهن واغراقهم في بحور الشهوات وهم يتاوهون وجسد احمد يصرخ وهو يريد الحصول لنفسه على لبوة بهية تصلح للضرب.. فلم يتمالك المراهق الممحون الغارق ببحر محنته نفسه واهوائه وفكر ماذا يفعل ماذا يفعل وامامه حل واحد وحيد اوحد لا ثاني له ولا بديل الا الالم والاشتياق والسمر والوحدة العامرة المستدامة… فاتن فاتن واااه من فاتنة ويا لها من تضاريس زي الورد تصلح للتمزيق والاكل فاخذ يتسمر على تضاريسها وبالاخص سيقانها وطيزها وهو يود لو ينقض عليها ليغرس عزيزه المنتصب بجنون وقد قتله من شدة محنته في اعماقها الصارخة ليستمتع معها بشتى انواع الجنس المحرم…

وفي لحظة المحنة التي غاب فيها الرادع الديني وفي لحظة العهر التي غابت فيها رعاية الأسرة الطبيعية فهو نشاء بين عاهرة وقواد لا يرى ابعد من عزيزه وقد ورث الشاب اليافع الفحل والده من اطمسه الى اخمصه وخصوصا عزيزه الكبير وطنفوشه الهائل تماما مثلما ورثة اللبوة فاتن طيز والدته وسحبات سيقانها وصوتها وصدرها وهالتها وقامتها, وفي لحظة عامرة غاب فيها الضمير وتفجر فيها الجنس الغرائزي فنزع ملابسه واقترب من أخته النائمة وتمدد الى جوارها وهو يضرب ويمرغ بعزيزه فيها فاخذت تتاوه من المها من هذا الشيء القاسي, وكانت اللبوة تهوى مشاهدت القضبان والنيك على القنوات الفضائية ولكنها والى تلك اللحظة لم تمسك او ترى بام العين قضيب حي… هرع الممحون عاشق النساء مسرعا الى شقيقته النائمة الفاتنة وكشف غطاءها وجردها من ملابسها بعد ان لاعبها وداعبها وإنقض احمد عليها كما ينقض الاسد على غنيمته…كانت شقيقة احمد فريسته الوحيدة السهلة والمتوفرة امام عزيزه الضارب.. فإستيقظت اللبوة فاتن على عزيز اخذته بيدها بلا تفكير وقد المها وهو يدعك بجسمها الحلو… وعندما نظرت الى الاعلى شاهدت أخاها احمد عاريا من ملابسه منتفخ العضلات قد اتاها ليمارس معها اطيب سكس عربي بالعسل..