سحاق رقيق و لذة ساخنة جدا
سحاق رقيق و دافىء جدا بين فتاتين أجنبيتين هائجتين , بان جسميهما الناعم و الابيض و النحيف إلا أنها نحافة فاتنة و ساحرة للغاية ، أبان انحناءات الجسد و أظهر إمتلاء البزاز و روعة الطيز و لذة الفخذ..في غرفة جميلة واقفتين عاريتين تتبادلان القبل الملساء بلسانيهما و شفتيهما الورديتين بسلاسة يتذوقان لعابيهما في نفس الوقت تداعب كلى يديهما بضر الأخرى و تدخل كل منها إصبعها في كس الأخرى.. فسالت إفرازات كسيهما و أصبح الإحتاك الساخن يصدر صوتا غاية في الروعة و الذوبان الجنسي..بلهفة و جنون مثير فيتأوهان بقوة شعورهما بالهيجان ، إلا أنه تأوه باطني زاد رونقا لدفىء النشوة الغامرة.. و يتواصل ذلك بصعودهما فوق السرير المغطى باللحاف الناعم و يتخذان هيئة حرفين 69 الساخنة كل واحدة تتذوق عسل نشوة الأخرى و تزيدها لهيبا لذيذا فيتصاعد تأوههما المثير ”آه..آه..آه” و تزداد النشوة ضعفين حينما تشعران بعضلات كسيهما تدغدهما بشدة فتستلقي واحدة على ظهرها و تفتح ساقيها و تشرع الأخرى تدخل في كسها الضيق ذو اللون الأحمر و الشهي و تخرج بسرعة الزب الإصطناعي السميك المثير فتصرخ و تستنجد بالمزيد..للذوبان. و تتبادلان اللذة الساخنة في سحاق رقيق فتستلقي الثانية على ظهرها و تفرج ساقيها و ترفعهما إلى الأعلى فيبان ثقب طيزها المشحوط المستفز و تأخذ الأخرى تداعب بالزب الإصطناعي كسها الناعم و النقي من الشعر فتتأوه بنبرة حلوة و تقول لها”آه..أدخليه بسرعة أرجووووك” عندئذ بدأت بإدخال الزب في جوف كسها الضيق و تخرجه بقوة و سرعة فتعالى صراخها اللذيذ ”آوه..آه..آههه يااااه” و بنشوة ما تشعر أخذت تعصر حلمتيها و تشد بزازها الشهي و المملوء متمتعة بالنيك الرائع جدا في سحاق رقيق أجنبي أكثر من مذهل