تلحس رقبتها و هي شقراء ممحونة و تحب جنس السحاق

كانت مع صديقتها تلحس رقبتها و هما شقراوتين و جميلتين جدا و كانت الفتاة امام الصديقة الجميلة و هما عاريتين تماما و كلاهما بيضاء و بشعر ذهبي لامع و تقريبا يتشابهان في كل شيء في اللون ورشاقة الجسم و ايضا في المحنة و الاتهاب الجنسي و كانت من خلفها تلحس فيها . و ضمتها الى صدرها بحرارة كبيرة و راحت تلحس الرقبة و تقبلها بجنون و هي تمص بشفتيها و صديقتها تذوب و قلبها يدق بقوة فهي سحاقية و تحب اللمسات النثوية الدافئة على جسمها و وضعت يدها في كسها و لمسته و وجدته يقطر بماء الشهوة و لم تتوقف بل عانقتها و هي من خلفها . ثم بقيت تلحس رقبتها بلا توقف و هي تقبلها و تذوق لذة جسمها و جلدها الناعم الساخن جدا و قد جعلتها تغنج بقوة من شدة الشهوة و تصرخ اه اه اح اح اح و صديقتها تواصل مداعبتها و تقبيل الرقبة الساخن جدا الذي كان يهيجها و يهيج صديقتها ايضا .

و بعدما عرتها وضعت يدها على بزاز صديقتها و هي تواصل اللحس من الرقبة و لم تتوقف عن ذلك لان صديقتها ذات رقبة جميلة جدا و رائحتها مثيرة و مهيجة و سكسية . و لعبت لها برقبتها و الصديقة تتاوه اه اه و تشعر بلذة و تطلب منها ان تمص لها و تقبلها و تلعب ببزازها و ان تواصل التحسس عليها و هي تلحس رقبتها لانها هاجت و سخنت و تكاد تصل الى الرعشة الجنسية الجميلة بهذا السحاق المثير الملتهب جدا . و لم تكتفيا باللحس و المص فقط و المداعبات بل مارسا كل طقوس السحاق الساخن بقوة