حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

أسماء تعشق السحاق والبنات

أنا أسماء أدرس في إحدى الكليات المصرية. اتمتع بجسم أبيض جميل متناسق غير ممتلئ. وبزازي ليست ممتلئة أيضاً أو ملفتة للنظر لكنها متناسقة وملفوفة. ومكوتي بارزة قليلاً، وعيوني عسلية، مما يجعل الشباب يتهافت على التقدم لي ومعرفتي. لكنني لم أكن أفكر في الارتباط حتى أتي اليوم الذي غير حياتي بأكملها وجعلني أعشق السحاق والبنات بشكل جنوني.

في يوم من الأيام كنت في الكلية مع رفيقاتي سمية ومي اللاتي كنا مثلي يعشقن السحاق والبنات. سمية جسمها حلو ورفيعة مثلي، إلا أن بشرتها سمراء، وجسمها متناسق وملفوف. وفي أثناء المحاضرة، الجو كان حار جداً، وبزازي يسيل عليهم العرق، وحلماتي كانوا بارزين بشكل واضح. مي لفت نظرها منظري وهيجاني، وسألتني: “مالك؟” قلت لها: “مش عارفة، صدري تاعبني من الحر ونسيت الدوا في البيت.” فوضعت يديها على كسي بشكل غريب من فوق الجيبة، حتى شعرت بالرعشة والمتعة تسري في كامل جسمي، لكنه كان إحساس رائع. قلت لها: “يا مي عيب ممكن حد ياخد باله”. قالت لي: “خلاص بعد المحاضرة نروح الحمام، معيا مرهم هدهنلك منه.”

بعد المحاضرة، ذهبنا إلى الحمام وانتظرنا حتى فرغ من البنات ثم دخلنا إلى أحد الكبائن، وأغلقنا الباب ورائنا. قالت لي انزعي ملابسك لكل أقوم بالدهان لكي. بدأت بخلع الحجاب، ومن ثم أنزلت الجيبة. بدأت عليها ملامح الهيجان فهي تعشق السحاق والبنات مثل عينيها. استدرت لها بظهري، وبدأت انزع البلوزة ثم السونتيان وانحنيت لانزع الكيلوت. بمجرد أن رأت طيزي وضعت أصبعها الأوسط في خرم طيزي، فأخرجت آآآآهة مكتومة. ثم مالت بجسمها ومصت خرم طيزي وكسي بلسانها وتبعبصني بقوة في طيزي حتى أصبح جسمي نار وبلغ هيجاني مداه.  اه اح اه اح…. وأصبحت في عالم آخر من الهيجان والمحنة. وخرج ابني في فمها وعلى وجهها وهي تدعك في صدري، وأنا أضغط على رأسها وأدفع وجهها في كسي. وهي تبعبص في خرم طيزي وتفتح كسي وتبعبصني بلسانها بلا هوادة. ثم قلعتها البلوزة والسونتيان والجيبة والكلوت. وكان جسمها فاجر مع بزاز ممتلئة وكس كبير وشفايف كبيرة تلمع من المحنة. أجلستها على قاعدة الحمام، وهجمت على كسها لحس وعلى بزازها تفعيص ودعك بلا توقف حتى أخرجت صرخة عالية بآآآآآآهات لا تتوقف. كانت مي خبرة في السحاق والبنات. وفضلنا ندعك في كساسنا حتى اختلط لبنا مع بعضنا البعض. طرقت اسراء على الباب واخرجتنا من أحلى نشوة كنا فيها.